من سمت نفسه عن مطامع الدنيا وشهواتها، وجد الحق حلواً عذب المذاق، من حيث يجده غيره مرًّا كريه المذاق

إن فى تعاليم الإسلام ثروة طائلة من النصوص تقوم على تنظيف الجسد وحمايته والسمو بهوإشباع نهمته وتوفير راحته

لولا الاستقرار لكان الزواج حمقاً، ولولا العاطفة لكان إنجاب الأولاد جنوناً، ولولا الدين لكان إنشاء البيت عبثاً وسخفاً

سبحان من لا يوصل إليه إلا به ، ولا يطاع إلا بمشيئته ، ولا ينال ما عنده من كرامته إلا بطاعته، ولا سبيل الى طاعته إلا بتوفيقه ومعونته

جميع تعاليم القرآن لا تتجه إلى المواطن في علاقته بالحاكم بأي قيود أو تعاليم، إنها تترك المواطن ينظم واقعه السياسي بإرادته المستقلة

والإنسان عند الناس بهيئة وجهه وحِليته التي تبدو عليه، ولكنه عند الله بهيئة قلبه وظنّه الذي يظن به

قد توجد سورة بأكملها حافلة بهذه الإثارات المحركة لوعي الإنسان، المجددة لقواه ومشاعره كلما استرخت وفترت

صاحب الجنة مختوم له بعمل أهل الجنة وإن عمل عمل أهل النار وصاحب النار مختوم له بعمل أهل النار وإن عمل بعمل أهل الجنة

من عجيب سحر المرأة، أنها كلما أردت أن تبتعد عنها اقتربت، وكلما أردت أن تغضب منها رضيت، وكلما أردت أن تتخلَّى عنها تمسَّكت بك

إن الإشراك بالله ظن فى رءوس بعض الحمقى لا صلة له بالواقع الملموس المأنوس

أوجب الإسلام على الأستاذ والطالب أن يتجردوا للعلم وأن ينظرا إلى المثل العالية والمصلحة العامة

الرجل العاقل يؤثر الصمت إلا في مجلسٍ يفيد فيه أو يستفيد والمرأة العاقلة تؤثر الكلام إلا في موطن تؤذي فيه أو تتأذى

إن الذي يعيش مترقبًا النهاية يعيش مُعِدًّا لها؛ فإن كان معدًّا لها عاش راضيًا بها

المنافق :شخص هانت عليه نفسه بمقدار ما عظمت عنده منفعته

من معانى الأمانة أن يحرص المرء على أداء واجبه كاملا وأن يستنفد جهده فى إبلاغه تمام الإحسان

ليست سعة الرزقِ والعمل بكثرته ولا طول العمر بكثرة الشهور والأعوام ولكن سعة الرزق بالبركة فيه

تقوى الله مجلبة للرزق فترك التقوى مجلبة للفقر فما استجلب رزق الله بمثل ترك المعاصي