Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الفرق الحاسم بين الإنسان والحيوان ليس شيئًا جسميًا ولا عقليًا، إنه فوق كل شيء أمر روحي يكشف عن نفسه في وجود ضمير ديني أو أخلاقي

أما بعد قراءة القرآن، فأجزم بأن قائل هذا الكلام محيط بالسموات والأرض، مشرف على الأولين والآخرين

وهل الإسلام إلا هذه الروح السماوية التي لا تهزمها الأرض أبدًا، ولا تذلها أبدًا

إن الإسلام طلب فضائل معينة وحظر رذائل معينة فكل ما يعين على إحراز هذه الفضائل وترك هذه الرذائل من وسائل مادية فيجب على الدولة أن تمهده

والعامة تتصور أن من أوتى المال والبنون لا مكان له عند الله، أو أن مكانته هابطة بقدر ما أوتى فى الدنيا من خير، كأن الصعلكة شرط لدخول الجنة، والظفر بالعاقبة الحسنة !

إذا رضى الرب تبارك وتعالى فكل خير فى رضاه كما أن كل بلاء ومصيبة في غضبه

المؤمن الراشد يفترض أن أسوأ ما يقلقه قد وقع بالفعل، ثم ينتزع مما يتبقى له- بعد هذا الافتراض- عناصر حياة تكفى، أو معانى عزاء تشفى، على نحو ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " لتعز المسلمين فى مصائبهم المصيبة فى، إنهم لن يصابوا بمثلى "

قال أبو حَيّان التَّوْحِيدِي :

"أناسٌ مضوا تحت التوهُّم وظنُّوا أنّ الحقّ معهم، وكان الحقّ وراءهم"


قلت(الذهبي): مثلك يا مُعَثَّر، بل أنت حامل لوائهم

(تاريخ الإسلام)

الصدق فى الأقوال يتأدى بصاحبه إلى الصدق فى الأعمال والصلاح فى الأحوال

ما من شيء أشق على الشيطان وأبطل لكيده وأقل لوساوسه من إخراج الصدقات