Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
ومتى كان الدين بين كل زوج وزوجته فمهما اختلفا فإن كل عقدة لا تجيء إلا ومعها طريقة حلها
اثنان لا تخالف رأيهما أبداً: الطبيب الحاذق حين يعالجك، والحكيم المجرب حين ينصحك
ريحانة الدنيا الزوجة المؤمنة العفيفة، الولودة الودودة لزوجها وأطفالها
لا يوجد على وجه الأرض إنساناً "سعيداً" لا يكدر صفو سعادته مكدَّر، إلا أن يكون "مجنوناً"
مصيبة الدين في جميع عصوره بفئتين: فئة أساءت فهمه، وفئة أتقنت استغلاله، تلك ضلَّلت المؤمنين به، وهذه أعطت الجاحدين حجة عليه
لولا إيماننا بالقضاء والقدر لقتلنا الحزن، ولولا إيماننا برحمة الله لقتلنا اليأس
ألا تستحق النفس بعد كل مرحلة تقطعها من الحياة أن نعيد النظر فيما أصابها من غنم أو غرم؟ وأن ترجع إليها توازنها واعتدالها كلما رجتها الأزمات، وهزها العراك الدائب على ظهر الأرض فى تلك الدنيا المائجة؟
النفس وحدها كنز عظيم، وفيها وحدها الفرح والابتهاج لا في غيرها
ان محمد صلى الله عليه وسلم أوثق الناس بالله، وأشدهم تعلقا به
الحد الفاصل بين سعادة الزوج وشقائه هو أن تكون زوجته عوناً على المصائب أو عوناً للمصائب عليه