Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لا يروعنَّك تهافت الجماهير على الباطل، كتهافت الفراش على النار، فالطبيب الإنساني هو الذي يؤدي واجبه، مهما كثر المرضى، فإذا استطعت أن تهدي واحداً فحسب فقد أنقصت من عدد الهالكين

العبد إنما يحمله على حسن العمل حسن ظنه بربه أن يجازيه على أعماله ويثيبه عليها ويتقبلها منه

الفرق بين
صبر الإختيار وصبر الاضطرار!:

قال تعالى
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نفسه) (23)

هذه المحنة العظيمة
أعظم على يوسف من محنة إخوته،
وصبره عليها أعظم أجرا،
لأنه صبر اختيار مع وجود الدواعي الكثيرة،
لوقوع الفعل، فقدم محبة الله عليها،
وأما محنته بإخوته،
فصبره صبر اضطرار،
بمنزلة الأمراض والمكاره التي تصيب العبد بغير اختياره وليس له ملجأ إلا الصبر عليها، طائعا أو كارها،

تفسير العلامة السعدي رحمه الله (ص/446)

والإنسان عند الناس بهيئة وجهه وحِليته التي تبدو عليه، ولكنه عند الله بهيئة قلبه وظنّه الذي يظن به

خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره

قوة الأشرار بلاء، وقوة الأخيار دواء، وقوة المؤمنين شفاء