Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

هل تحيا الألفاظ مع الموت، فيكون بعده للمال معنى وللتراب معنى؟

ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك الحق ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق

إن محمد صلى الله عليه وسلم عندما بدأ الدعوة في مكة هاج عليه الأكثرون: (وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون) بيد أنه مضى إلى غايته يحارب الجنون المتبجح وما زال بعين الله حتى أقام دولة الحق

روي أن عمر بن عبد العزيز خليفة المسلمين قال لعامله مرة : ((ويحك إن محمداً صلى الله عليه وسلم بُعِث هادياً ولم يُبْعَثْ جابياً )) هذه الجملة تعرب عن روح الحكومة الدينية التي تتأسس على منهاج النبوة ، وتسير على آثار الأنبياء وخطتها وسياستها ، فتكون عنايتها واهتمامها بالدين وبإصلاح أخلاق المحكومين وبما يعود عليهم بالنفع والضرر في الآخرة أكثر من اهتمامها بالجباية والخراج وأنواع المحاصيل والإيراد

حكمة الأطفال العليا: أن الفكر السامي هو جعل السرور فكرًا وإظهاره في العمل

الولاية وإن ظهر لها في الظاهر آثار؛ فقد يخفى أمرها؛ لأنها في الحقيقة راجعة إلى أمر باطن لا يعلمه إلا الله

قال البيهقي:
(وليس من الإنصاف أن يذكر من أقاويل السلف ما يوافق مذهبه، ويترك ما يخالفه، ثم يدعي الإجماع لنفسه، ويشنع على غيره بخرق الإجماع في مسألة معروفة مشهورة بما فيها من الاختلاف منذ عصر الصحابة إلى يومنا هذا)
القراءة خلف الإمام، ص209

(إني امرؤ لا ترهبه بوارق الوعيد؛
ولا تثنيه لوائح التهديد؛
ولا تهوله ألفاظ محفوظةٌ تلوكها الأقلام الذاهلة؛
وتمضغها الأفواه المتلمِّظة؛
وأني مذ خِفتُ الله وحده لم أطوِ قلباً على مخافة أحد من عباده؛
وأني مذ فرغت من أن أشرك بالله أحدًا، لم ترعني كلمة أوصف بها سوى الشرك بالله؛
وكل صفة بعد هذه فمصيرها عندي كما قال زيادٌ في خطبته " أن أجعلها دبر أذنيّ وتحت قدميّ إلا أن أكون مبطلا في قول أو فعل، فعندئذ أؤوب إلى الحق صاغرا خاضع العنق لا تأخذني دون ذلك عزة بالإثم ولا يمنعني حياءٌ أو كِبرٌ أن أقرَّ علانيةً بخطأٍ كان مني أو زلل ترديت فيه "") أباطيل وأسمار- 199

ما أكثر الذين لا يعرفون الله المعرفة الواجبة، وفي الدنيا جماهير غفيرة من هؤلاء الجاهلين: (وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون)