Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أقوى ما كان أهل الإسلام في دينهم وأعمالهم ويقينهم وأحوالهم في أول الإسلام، ثم لا يزال ينقص شيئاً فشيئاً إلى أخر الدنيا
من أراد أن تتصل نفسه بالله ، فلا يكن في نفسه شيء من حظ نفسه ، ولا يؤمن إيمان هؤلاء العامة : يكون إيمانهم بالله فكرة تذكر وتُنسى
كان على الإسلام الذي يحتل موقعاً وسطاً بين الشرق والغرب، أن يصبح على وعي برسالته الخاصة وكما كان الإسلام في الماضي (الوسيط) الذي عبرت من خلاله الحضارات القديمة إلى الغرب، فإن عليه اليوم مرة أخرى -ونحن في عصر المعضلات الكبرى والخيارات- أن يتحمل دوره كأمة وسط في عالم منقسم ذلك هو معنى الطريق الثالث، طريق الإسلام
روينا أن عمر "رضي الله عنه" كان ينهى عن المغالاة في الصداق, ويقول: "ما تزوج رسول الله ﷺ ولا زوَّج بناته بأكثر من أربعمائة درهم"
العاديات من حيث هي عادية لا بدعة فيها، ومن حيث يتعبد بها أو توضع وضع التعبد تدخلها البدعة
أن الهوى رق فى القلب، وغل فى العنق، وقيد فى الرجل، ومتابعة أسير، فمن خالفه عتق من رقه وصار حراً، وخلع الغل من عنقه، والقيد من رجله، واستطاع مسايرة الصالحين
ان الله يحول بين المرء وقلبه ,, يحول بين المؤمن الكفر ومعاصي الله ويحول بين الكافر والإيمان وطاعة الله
إن فى الحلال مندوحة عن الحرام وفى الحق غناء عن الباطل
الناس معادن، خيارهم في اليسر، خيارهم في العسر، وخيارهم في العزل خيارهم في التولية، وخيارهم في الفقر خيارهم في الغنى
إن أيسر شىء على الشخص المقلد أن يلغى شخصيته أمام من يفنى فيهم فإذا أبدوا رأياً أيده، وإذا طلبوا مشورة تحرى الإدلاء بأقرب الأمور إلى هواهم