Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
-الدولة- تمثل المتغير الرابع في الإطار الفكري للتصور السياسي الإسلامي، إنها دولة تؤمن بالوظيفة الاتصالية وهي لذلك دولة عقائدية دينية تقوم على أساس الدمج بين المثاليات الأخلاقية والمثاليات السياسية في آن واحد بحيث ترفض الفصل بين الحياة العامة والحياة الخاصة أو التمييز في قيم التعامل من جانب السلطة بين المسلم وغير المسلم
على رب البيت أن يتعرف المطالب المعقولة لأهله وولده وأن ينفق عن سعة فى قضائها
جمع القرآن في عهوده الثلاثة: عهد النبي ، وعهد أبي بكر، وعهد عثمان ـ رضي الله عنهما
كلنا نحب الدنيا، ولكن منَّا من يحب مع الدنيا حب النجاة في الآخرة، ومنَّا من لا يبالي في أي واد هلك
إن الإسلام في صيغته المكتوبة (أعني القرآن) قد يبدو بغير نظام في ظاهره، ولكنه في حياة محمد صلى الله عليه وسلم قد برهن على أنه وحدة طبيعية: من الحب والقوة، المتسامي والواقعي، الروحي والبشري هذا المركب المتفجر حيوية من الدين والسياسة يبث قوة هائلة في حياة الشعوب التي احتضنت الإسلام في لحظة واحدة يتطابق الإسلام مع جوهر الحياة
المعاصي تزيل النعم وتحل النقم
المؤمن ينظر إلى الدنيا بنور الله فلا يجد الدنيا شيئًا إلا سبيله وما حول سبيله، فهو ماضٍ قدمًا لا يترادّ ولا يفتُر ولا يكل، وهذه حقيقة العزم وحقيقة الصبر جميعًا
لا يوثق بفاسق في الشهادة على فلس، فكيف يولى أمور المسلمين كافة، والأب الفاسق مع فرط حَدَبه وإشفاقه على ولده لا يعتمد في مال ولده، فكيف يؤتمن في الإمامة العظمى فاسق لا يتقي الله؟ ومن لم يقاوم عقله هواه ونفسه الأمارة بالسوء، ولم ينتهض رأيه بسياسة نفسه فأنى يصلح لسياسة خطة الإسلام؟
أيها المتألمون: خلق الله لكم فيما حولكم ما ينسيكم آلامكم وأحزانكم وعبراتكم
قال الشاطبي -رحمه الله-:
*(الشريعةُ كلُّها ترجع إلى قول واحد في فروعها وإن كثر الخلاف، كما أنها في أصولها كذلك) *
الموافقات (5/ص:59)