Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قيل لخطيب منافق: لماذا تتقلَّب مع كل حاكم؟ فقال: هكذا خلق الله القلب متقلباً، فثباته على حالة واحدة مخالفة لإرادة الله!

أكثر الأزواج يطالبون زوجاتهم بحقوقهم عليهنَّ أكثر مما يطلبون أنفسهم بحقوقهن عليهم والله تعالى يقول: {ولهنَّ مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة}

ما رأيت شيئاً يغذِّي العقل والروح ويحفظ الجسم ويضمن السعادة أكثر من إدامة النظر في كتاب الله

الظلم ثلاثة أنواع , ظلم في حق النفس وظلم في حق الخلق وظلم في حق الرب

والمحكم الواضح المعنى هو أم الكتاب ومعظمه، ومتشابهه على هذا قليل

الإسلام يوجه المعطى إلى ذكر النعمة التى سيقت له، وإلى الثناء على مرسلها وإلى مكافأته عليها بأية وسيلة فإن لم يجد الجزاء المادى المعادل لما نال فليشكر بلسان الحال والمقال، وليدع الله أن يثيب من عنده الثواب الذى يشبع عواطف الشكر فى أفئدتنا، ويحقق ما قصرت عنه أيدينا

إن فى الحلال مندوحة عن الحرام وفى الحق غناء عن الباطل

الفكر السياسي الأوروبي بمعالمه ومتغيراته والمدركات الغربية المتعلقة بالسلطة بمختلف عناصرها ومقوماتها إنما يعبر عن استمرارية ثابتة، حيث الترابط الزمني يرفض وجود العنصر أو المتغير الإسلامي

ما استمر في الناس العلم بوجوبه؛ فإنهم يقيمونه، وما ذهب عن ذكر أهل الدهر جملة، فلا تكليف عليهم فيه

(إني امرؤ لا ترهبه بوارق الوعيد؛
ولا تثنيه لوائح التهديد؛
ولا تهوله ألفاظ محفوظةٌ تلوكها الأقلام الذاهلة؛
وتمضغها الأفواه المتلمِّظة؛
وأني مذ خِفتُ الله وحده لم أطوِ قلباً على مخافة أحد من عباده؛
وأني مذ فرغت من أن أشرك بالله أحدًا، لم ترعني كلمة أوصف بها سوى الشرك بالله؛
وكل صفة بعد هذه فمصيرها عندي كما قال زيادٌ في خطبته " أن أجعلها دبر أذنيّ وتحت قدميّ إلا أن أكون مبطلا في قول أو فعل، فعندئذ أؤوب إلى الحق صاغرا خاضع العنق لا تأخذني دون ذلك عزة بالإثم ولا يمنعني حياءٌ أو كِبرٌ أن أقرَّ علانيةً بخطأٍ كان مني أو زلل ترديت فيه "") أباطيل وأسمار- 199