Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
الموت في أنواع من المرض شهادة تفيد صاحبها في الآخرة
على المؤمن أن تكون دائرة رحمته أوسع فهو يبدى بشاشته ويظهر مودته ورحمته لعامة من يلقى
السعادة والشقاء كالحق والباطل، كلها من قِبَل الذات، لا من قبل الأسباب والعلل، فمن جاراها سَعِد بها، ومن عكسها عن مجراها فبها يشقَى
زوجة الرجل إنما هي إنسانيته ومروءته؛ فإن احتملها أعلن أنه رجل كريم، وإن نبذها أعلن أنه رجل ليس فيه كرامة
إن الطريق الأول في أخذ القرآن عن صاحب الوحي، ثم في انتشاره بعد بين الناس هو التلقي بالمشافهة على سبيل التواتر والاستفاضة
بناة الدولة الإسلامية الرسول صاغ المبادئ في أثناء حكمه للمدينة، عمر بن الخطاب نقل هذه المبادئ من المدينة الدولة إلى الدولة بمعناها الحقيقي ثم يأتي معاوية بن أبي سفيان فيؤسس معالم وخصائص الدولة الإمبراطورية، وعمر بن عبد العزيز يطعم الإمبراطورية الجديدة بالمفاهيم والمثاليات التقليدية ليأتي عقب ذلك هارون الرشيد ليقدم لنا الدولة العالمية حيث تصير عاصمة الكون بغداد
العاقل يفدي صحته بماله والأحمق يفدي ماله بصحته
على المسلم أن يصرف أوقاته فى مرضاة الله فلا تستخفه نزوات العيش ومتعة الخادعة
سر السعادة أن تكون فيك القوى الداخلية التي تجعل الأحسن أحسن مما يكون
الدين لا يتوقف استقراره بعد موته -أي النبي صلى الله عليه وسلم- على حصول المرائي النومية؛ لأن ذلك باطل بالإجماع