Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لكننا نحن العلماء المسلمين ما نستطيع إيصاد الأبواب بين كتابنا الأعظم بين العالم المائج بالخير والشر

جمع القرآن في عهوده الثلاثة: عهد النبي ، وعهد أبي بكر، وعهد عثمان ـ رضي الله عنهما

كن معتدلاً في أكلك ومعيشتك، وفرحك وحزنك، وعملك وراحتك، ومنعك وعطائك، وحبك وبغضك، لا تعرف المرض أبداً: {وكذلك جعلناكم أمةً وسطاً}

إن للمال وظيفة اجتماعية رفيعة لا يجوز أن ينفك عنها أبدا ولا يسمح لطبائع الأثرة أن تمسخ هذه الوظيفة أو تحجب نفعها العام

أنفع ثروة تخلفها لأولادك: أن تحسن تربيتهم وتعليمهم،وأبقى أثر منك ينتفعون به بعد موتك: علمك وخدمتك للناس

حقيقة الحياة وهي حياة القلب ولهذا جعل الله سبحانه الكافر ميتا غير حي

يأتي العلماء بالمرائي تأنيساً وبشارة ونذارة خاصة، بحيث لا يقطعون بمقتضاها حكماً، ولا يبنون عليها أصلاً

اتهم نفسك في موضعين: في الزيادة على ما أمر الله به أو نهى عنه، وفي التقصير فيما أمر به أو نهى عنه

الرقة والرحمة في خلقة النساء وطبيعتهن أكثر مما هما في الرجال، فإذا غلبت طاعة النساء في أمة من الأمم، فتلك حياة معناها هلاك الرجال