Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن الإسلام سد الثغرات التى تتوقع فأمر القادرين أن يحملوا العاجزين فورا وأن يبلغوا فى النفقة الحد الأدنى الذى يشفى العلة ويحسم الألم
قال الإمام ابن حبّان في ( كتاب المجروحين ) مُترجمًا ل ( عبد الله بن جَعْفَر بن نجيح الْمَدِينِيّ ) ، وهو والد ( عليّ بن المديني ) الإمام المشهور :
"وَقد سُئِلَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه ؟
فَقَالَ: اسألوا غَيْرِي، فَقَالَ: سألناك!
فَأَطْرَقَ ثمَّ رفع رَأسه وَقَالَ :
((( هَذَا هُوَ الدَّين، أبي ضَعِيف ! )))
وقال الخطيب البغداديّ :
( فَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ يُحَابِي فِي الْحَدِيثِ أَبَاهُ، وَلَا أَخَاهُ، وَلَا وَلَدَهُ !
وَهَذَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ، وَهُوَ إِمَامُ الْحَدِيثِ فِي عَصْرِهِ، لَا يُرْوَى عَنْهُ حَرْفٌ فِي تَقْوِيَةِ أَبِيهِ، بَلْ يُرْوَى عَنْهُ ضِدُّ ذَلِكَ، فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا وَفَّقَنَا ! )
الشريعة لا يطلب منها الحكم على حقيقة الاستنباط إلا بجملتها، لا من دليل منها أيَّ دليل كان
لا يشكو سوء حظه إلا جاهل أو خامل، ولا يشكو جحود الناس لفضله إلا من كان همُّه ثناء الناس عليه
يقولون لي: أرح فكرك لتُشفى، ومعنى ذلك: ادفن نفسك لتسلم
إن المجد والنجاح والإنتاج تظل أحلاما لذيذة فى نفوس أصحابها، وما تتحول حقائق مره حية إلا إذا نفخ فيها العاملون من روحهم، ووصلوها بما فى الدنيا من حسن وحركة
الرحمة كمال فى الطبيعة يجعل المرء يرق لآلام الخلق ويسعى لإزالتها ويأسى لأخطائهم فيتمنى لهم الهدى
الورد اليومي من القرآن في اليوم الأول كالجبل، وفي الثاني كنصف الجبل، وفي الثالث كلا جبل، وفي اليوم الرابع كالغذاء الذي تتألم لفقده
الطائر الطليق الذي استعصى على شبكة الصائد، أغلى وأشد جذباً للنفوس من الطائر الحبيس في قفصه
لا تغتر بكثرة من ترى حولك من المعجبين والمحبين في أيام الرخاء، فقد لا ترى منهم في أيام المحنة