Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن هؤلاء الرجال الذين اختارهم الله سفراء إلى خلقه يؤدون رسالات عظيمة الشأن

قال الإمام الحافظ السيوطي رحمه الله تعالى :
( *فائدة : احتج من قال بتفضيل الليل على النهار بأن في كل ليلة ساعة إجابة ، كما ثبت في الأحاديث الصحيحة وليس ذلك في النهار سوى يوم الجمعة* )

" اللمعة في خصائص الجمعة ضمن مجموع رسائل السيوطي"
(ص : ١٣٨)
مكتبة التراث الإسلامي

إن حب الذات، والعيش فى إفرازاتها ـ ولو كانت حريرا كالذى تفرزه دودة القز ـ منته حتما بالاختناق وهو اختناق أدبى وإن وصل صاحبه إلى قمة المجد والسلطان!! و" أنا " دائما ـ شارة القصور الأدبى، والتصرف البهيمى

المسلم لا يدعو إلا الله ولا يعبد سواه ولا يطيع إلا أمره ولا ينفذ إلا حكمه وهو يحل ما أح ويحرم ما حرم ويقف عند ما حد ويتحرك وفق ما طلب

من كانت فيه خصلتان أحبه الله والناس حميعاً: فعل الخير، واجتناب الأذى

قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم: 493] :
"ومن أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله، وتدبره بقلبه، وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره
ومن اعتاد الدعاء المشروع في أوقاته، كالأسحار، وأدبار الصلوات والسجود، ونحو ذلك، أغناه عن كل دعاء مبتدع، في ذاته أو بعض صفاته
فعلى العاقل أن يجتهد في اتباع السنة في كل شيء من ذلك، ويعتاض عن كل ما يظن من البدع أنه خير بنوعه من السنن، فإنه من يَتَحَرَّ الخيرَ يُعْطَهُ، ومن يتوقَّ الشرَّ يُوقَهُ "

ومن البلاء على هذا الشرق أنه ما برح يناهض المستعمرين ويواثبهم غافلًا عن معانيهم الاستعمارية التي تناهضه وتواثبه

طبيعة الفضيلة كطبيعة الثمرة الناضجة يجب لسلامتها والإبقاء على نظافتها وحلاوتها

التفوق الصناعي وليد التفوق الأخلاقي ولو أننا نهضنا بأخلاقنا لجاد ما نصنع ولأقبل الناس عليه