فهرس الكتاب
الصفحة 454 من 838

الذي يرتكب الكبيرة، كأن يزني، أو يشرب الخمر، أو يأكل الربا، أو يكذب أو يشهد زوراً، هل هو مخلد في نار جهنم؟ أو يعذب ثم يدخل الجنة؟ وما هي أحكامه في الدنيا والتي لا بد أن نتعامل معه بها؟ اختلفت أقوال العلماء في ذلك على ثلاثة أقوال: القول الأول: قول الخوارج والمعتزلة.

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام