الصفحة 59 من 65

الحريص على فعل الشيء، الذي يفعل ما يَقْدِر عليه منه= هو بمنزلة الفاعل 11

-استفاض عن أئمة أهل السنة قولهم: «الإيمانُ قولٌ وعملٌ» 11

-أراد الأئمة بالقول: قول القلب واللسان، وبالعمل: عمل القلب والجوارح 12

-اسم الإيمان يشملُ كلَّ ما أمر اللهُ به ورسولُه من: الاعتقادات، والإرادات، وأعمال القلوب، وأقوال اللسان، وأعمال الجوارح: أفعالًا وتروكًا 12

-الفرق بين قول القلب وعمل القلب 13

-الإحالة على تقريرات المؤلف لمذهب أهل السنة في قضايا الإيمان في كتبه الأخرى 13

-لا يصح إطلاق القول بأنَّ العملَ شرطُ صحةٍ أو شرطُ كمالٍ؛ بل يحتاجُ إلى تفصيل 13

-تركُ الشركِ وأنواعِ الكفرِ والبراءةُ منها؛ شرطُ صحةٍ لا يتحقق الإيمان إلا به 13

-تركُ سائرِ الذنوبِ؛ شرطٌ لكمالِ الإيمانِ الواجب 14

-انقيادُ القلب لمتابعةِ الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وإقرارُ اللسان بالشهادتين= شرطُ صحةٍ لا يتحقق الإيمان بدونهما 14

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام