[25] لأن اختلاف الدين يمنع من التوارث.
[26] المحلى، لابن حزم: ج11/ص190.
[27] المصدر السابق.
[28] المصدر السابق.
[29] المصدر السابق.
[30] البداية والنهاية، لابن كثير: ج9/ص34.
[31] المصدر السابق.
[32] البداية والنهاية: ج9/ص350.
[33] سير أعلام النبلاء: ج6/ص27.
[34] البداية والنهاية: ج9/ص350.
[35] البداية والنهاية: ج9/ص350.
[36] ج4/ص 160.
[37] سير أعلام النبلاء: ج5/ص 426.
[38] المصدر السابق: ص432.
[39] البداية والنهاية: ج10/ص149.
[40] سير أعلام النبلاء: ج 7/ص401.
[41] ج8/ص287.
[42] المصدر السابق: ص307.
[43] المصدر السابق: ص309.
[44] محمد بن يوسف بن يعقوب بن إسماعيل بن حماد بن زيد، كان من خيار القضاة جلالاً وقدراً، توفي 320 هـ.
[45] الشفا بتعريف حقوق المصطفى، للقاضي عياض: ج2/ص 631 - 632.
[46] سير أعلام النبلاء: ج14/ص343.
[47] هكذا في الأصل، ولعلها النهر.
[48] البداية والنهاية: ج11/ص143.
[49] الشفا: ج2/ص633.
[50] المصدر السابق، هامش رقم 1.
[51] المصدر السابق.
[52] هو عبد الملك بن حبيب، من ولد العباس بن مرداس الصحابي، فقيه، نحوي، طبيب، محدث، مفسر، توفي 288 هـ.
[53] يكنى أبا القاسم، من أهل العلم والفقه والورع، توفي 273 هـ.
[54] اسم زوجة الخليفة عبد الرحمن بن الحكم، وكانت من حظاياه.
[55] هذا هو ديدن السفهاء والوراقين قديماً وحديثاً، وما قاله هذا المستخف بربه لا يقل عما قاله نزار قباني وأنيس منصور - لا آنسه الله ولا نصره - وأمثالهما من السفهاء الهالكين ومن الحيين المستخفين بالدين.
[56] لا أدري ما تعنيه.
[57] ليس كل خلاف يستراح له ويعمل به، وإنما العبرة بالدليل.
[58] ج2/ص635 - 637.
[59] كما يحدث الآن في الصحف اليومية وفي أركان النقاش في بعض الجامعات في السودان وغيره.
[60] البداية والنهاية، للحافظ ابن كثير: ج14/ص123.
[61] عندما تزندق لقب بمذموم.