الصفحة 12 من 19

[25] لأن اختلاف الدين يمنع من التوارث.

[26] المحلى، لابن حزم: ج11/ص190.

[27] المصدر السابق.

[28] المصدر السابق.

[29] المصدر السابق.

[30] البداية والنهاية، لابن كثير: ج9/ص34.

[31] المصدر السابق.

[32] البداية والنهاية: ج9/ص350.

[33] سير أعلام النبلاء: ج6/ص27.

[34] البداية والنهاية: ج9/ص350.

[35] البداية والنهاية: ج9/ص350.

[36] ج4/ص 160.

[37] سير أعلام النبلاء: ج5/ص 426.

[38] المصدر السابق: ص432.

[39] البداية والنهاية: ج10/ص149.

[40] سير أعلام النبلاء: ج 7/ص401.

[41] ج8/ص287.

[42] المصدر السابق: ص307.

[43] المصدر السابق: ص309.

[44] محمد بن يوسف بن يعقوب بن إسماعيل بن حماد بن زيد، كان من خيار القضاة جلالاً وقدراً، توفي 320 هـ.

[45] الشفا بتعريف حقوق المصطفى، للقاضي عياض: ج2/ص 631 - 632.

[46] سير أعلام النبلاء: ج14/ص343.

[47] هكذا في الأصل، ولعلها النهر.

[48] البداية والنهاية: ج11/ص143.

[49] الشفا: ج2/ص633.

[50] المصدر السابق، هامش رقم 1.

[51] المصدر السابق.

[52] هو عبد الملك بن حبيب، من ولد العباس بن مرداس الصحابي، فقيه، نحوي، طبيب، محدث، مفسر، توفي 288 هـ.

[53] يكنى أبا القاسم، من أهل العلم والفقه والورع، توفي 273 هـ.

[54] اسم زوجة الخليفة عبد الرحمن بن الحكم، وكانت من حظاياه.

[55] هذا هو ديدن السفهاء والوراقين قديماً وحديثاً، وما قاله هذا المستخف بربه لا يقل عما قاله نزار قباني وأنيس منصور - لا آنسه الله ولا نصره - وأمثالهما من السفهاء الهالكين ومن الحيين المستخفين بالدين.

[56] لا أدري ما تعنيه.

[57] ليس كل خلاف يستراح له ويعمل به، وإنما العبرة بالدليل.

[58] ج2/ص635 - 637.

[59] كما يحدث الآن في الصحف اليومية وفي أركان النقاش في بعض الجامعات في السودان وغيره.

[60] البداية والنهاية، للحافظ ابن كثير: ج14/ص123.

[61] عندما تزندق لقب بمذموم.

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام