عَنْ أَبِي يَزِيدَ ، قَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ الْمَوْتِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : " الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ " قَالَ : ثُمَّ مَهْ ؟ قَالَ : " ثُمَّ أَنْ تَمُوتَ مُرَابِطًا " قَالَ : ثُمَّ مَهْ ؟ قَالَ : " ثُمَّ أَنْ تَمُوتَ حَاجًّا أَوْ مُعْتَمِرًا وَإِنِ اسْتَطَعْتَ فَلَا تَمُتْ بَادِيًا وَلَا تَاجِرًا "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْأَشْعَثِ ، ثَنَا مَحْمُودُ بْنُ خَالِدٍ ، ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ ، عَنْ أَبِي يَزِيدَ ، قَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَيُّ الْمَوْتِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ : ثُمَّ مَهْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَنْ تَمُوتَ مُرَابِطًا قَالَ : ثُمَّ مَهْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَنْ تَمُوتَ حَاجًّا أَوْ مُعْتَمِرًا وَإِنِ اسْتَطَعْتَ فَلَا تَمُتْ بَادِيًا وَلَا تَاجِرًا