عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ : " أَقَرُّ مَا أَكُونُ عَيْنًا حِينَ يَشْكُو إِلَيَّ أَهْلِي الْحَاجَةَ ، وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَيَحْمِي الْمُؤْمِنَ مِنَ الدُّنْيَا كَمَا يَحْمِي أَهْلُ الْمَرِيضِ مَرِيضَهُمُ الطَّعَامَ "
حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ، ثَنَا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ ، ثَنَا هَنَّادٌ ، ثَنَا قَبِيصَةُ ، عَنْ سُفْيَانَ ، . وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ، ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ خَلِيفَةَ ، ثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ ، ثَنَا زَائِدَةُ ، قَالَا : عَنْ أَبَانَ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ ، عَنْ أُمَيَّةَ بْنِ قُسَيْمٍ ، عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ : أَقَرُّ مَا أَكُونُ عَيْنًا حِينَ يَشْكُو إِلَيَّ أَهْلِي الْحَاجَةَ ، وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَيَحْمِي الْمُؤْمِنَ مِنَ الدُّنْيَا كَمَا يَحْمِي أَهْلُ الْمَرِيضِ مَرِيضَهُمُ الطَّعَامَ قَالَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ : رَفَعَ زَائِدَةُ الْكَلَامَ الْأَخِيرَ فِي الْحَمِيَّةِ