الشهرة: أبان بن أبي عياش العبدي
أبو أحمد الحاكم : منكر الحديث
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : عامة ما يرويه لا يتابع عليه، وهو بين الأمر في الضعف، وأرجو أنه ممن لا يتعمد الكذب إلا أن يشبه عليه ويغلط، وهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق
أبو الفتح الأزدي : كان رجلا صالحا سخيا فيه غفلة يهم في الحديث ويخطئ فيه
أبو بكر البيهقي : متروك، ومرة: ضعيف، لا يحتج به
أبو حاتم الرازي : متروك الحديث، صالح لكنه بلي بسوء حفظه
أبو حاتم بن حبان البستي : كان من العباد يسهر الليل بالقيام ويطوى النهار بالصيام سمع من أنس أحاديث وجالس الحسن فكان يسمع من كلامه فإذا حدث به جعل كلام الحسن عن أنس مرفوعا وهو لا يعلم
أبو دواد السجستاني : لا يكتب حديثه
أبو زرعة الرازي : ترك حديثه، فقيل له: كان يتعمد الكذب ؟ قال: لا، كان يسمع الحديث من أنس ومن شهر ومن الحسن، فلا يميز بينهم
أبو عوانة الإسفراييني : لا أستحل أن أروي عنه شيئا
أبو نعيم الأصبهاني : لا يصح حديثه، لأنه كان نهما في العبادة، والحديث ليس من شأنه، ومرة: متروك الحديث
أحمد بن حنبل : متروك الحديث، ترك الناس حديثه منذ دهر من الدهر، ومرة: كان منكر الحديث، ومرة: كذاب
أحمد بن شعيب النسائي : متروك الحديث، ومرة: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه
أيوب بن أبي تميمة السختياني : ما زال نعرفه بالخير منذ كان
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : ساقط
ابن حجر العسقلاني : متروك الحديث
ابن عراق : متروك اتهم بالكذب
زكريا بن يحيى الساجي : فيه غفلة يهم في الحديث ويخطئ فيه
سفيان الثوري : كان نسيا للحديث
شعبة بن الحجاج : اتهمه، وكان سيىء الرأي فيه، وكان يحلف على أنه كذاب، وقال: لأن يزني الرجل خير له من أن يروي عنه، وقال مرة: لأن أشرب من بول حماري حتي أروى أحب إلي من أن أقول حدثني أبان بن أبي عياش، وقال مرة: لولا الحياء من الناس ما صليت على أبان
عبد الرحمن بن مهدي : تركه
علي بن المديني : كان ضعيفا، ضعيفا عندنا
عمرو بن علي الفلاس : متروك الحديث، وهو رجل صالح
مالك بن دينار : طاووس القراء
محمد بن سعد كاتب الواقدي : متروك الحديث
وكيع بن الجراح : كان لا يسمه استضعافا له
يحيى بن سعيد القطان : تركه
يحيى بن معين : ضعيف، ومرة: ليس حديثه بشيء، ومرة: متروك الحديث، ومرة: ليس بثقة، ومرة قال: كان يكذب