أَنَّ فَرْوَةَ بْنَ مِسِّيكٍ الْمُرَادِيَّ ، حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ سَبَأٍ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا سَبَأٌ ؟ أَرَجُلٌ أَمْ جَبَلٌ أَمْ وَادٍ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا ، بَلْ رَجُلٌ وَلَدَ عَشَرَةَ فَتَشَاءَمَ أَرْبَعَةٌ ، وَتَيَامَنَ سِتَّةٌ ، تَشَاءَمَ لَخْمٌ ، وَجُذَامُ ، وَعَامِلَةُ ، وَغَسَّانُ ، وَتَيَامَنَ حِمْيَرُ ، وَمَذْحِجٌ ، وَالْأَزْدُ ، وَكِنْدَةُ ، وَالْأَشْعَرِيُّونَ ، وَأنْمَارٌ الَّتِي مِنْهَا بَجِيلَةُ "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عَمْرٍو الْخَلَّالُ الْمَكِّيُّ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَمْرٍو الْعَدَنِيُّ ، ثَنَا فَرَجُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبْيَضَ بْنِ حَمَّالٍ ، حَدَّثَنِي عَمِّي ، ثَابِتُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ فَرْوَةَ بْنَ مِسِّيكٍ الْمُرَادِيَّ ، حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَنْ سَبَأٍ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا سَبَأٌ ؟ أَرَجُلٌ أَمْ جَبَلٌ أَمْ وَادٍ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : لَا ، بَلْ رَجُلٌ وَلَدَ عَشَرَةَ فَتَشَاءَمَ أَرْبَعَةٌ ، وَتَيَامَنَ سِتَّةٌ ، تَشَاءَمَ لَخْمٌ ، وَجُذَامُ ، وَعَامِلَةُ ، وَغَسَّانُ ، وَتَيَامَنَ حِمْيَرُ ، وَمَذْحِجٌ ، وَالْأَزْدُ ، وَكِنْدَةُ ، وَالْأَشْعَرِيُّونَ ، وَأنْمَارٌ الَّتِي مِنْهَا بَجِيلَةُ