عَنْ عُتْبَةَ بْنِ عَبْدٍ السُّلَمِيِّ ، قَالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ جَزِّ أَذْنَابِ الْخَيْلِ ، وَأَعْرَافِهَا ، وَنَوَاصِيهَا ، وَقَالَ : " أَمَّا أَعْرَافُهَا فَإِنَّهَا إِدْفَاؤُهَا ، وَأَمَّا أَذْنَابَهَا فَإِنَّهَا مَذَابُّهَا ، وَأَمَّا نَوَاصِيهَا فَإِنَّ الْخَيْرَ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا "
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ زَكَرِيَّا ، ثنا عَمْرُو بْنُ الْحُصَيْنِ الْعُقَيْلِيُّ ، ثنا ابْنُ عُلَاثَةَ ، ثنا عَوْنُ بْنُ يَزِيدَ ، عَنْ نَصْرِ بْنِ عَلْقَمَةَ الْكِنَانِيِّ ، عَنْ مِخْرَاقِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ عُتْبَةَ بْنِ عَبْدٍ السُّلَمِيِّ ، قَالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَنْ جَزِّ أَذْنَابِ الْخَيْلِ ، وَأَعْرَافِهَا ، وَنَوَاصِيهَا ، وَقَالَ : أَمَّا أَعْرَافُهَا فَإِنَّهَا إِدْفَاؤُهَا ، وَأَمَّا أَذْنَابَهَا فَإِنَّهَا مَذَابُّهَا ، وَأَمَّا نَوَاصِيهَا فَإِنَّ الْخَيْرَ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا