حَدَّثَتْنَا عَائِشَةُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ فَاطِمَةَ ، قَالَتْ : فَتَكَلَّمْتُ أَنَا ، فَقَالُ : " أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي زَوْجَتِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ؟ " ، قُلْتُ : بَلَى وَاللَّهِ ، قَالَ : " فَأَنْتِ زَوْجَتِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ "
أَخْبَرَنَا ابْنُ خُزَيْمَةَ ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى الْأُمَوِيُّ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنِي أَبُو الْعَنْبَسِ سَعِيدُ بْنُ كَثِيرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : حَدَّثَتْنَا عَائِشَةُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ذَكَرَ فَاطِمَةَ ، قَالَتْ : فَتَكَلَّمْتُ أَنَا ، فَقَالُ : أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي زَوْجَتِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ؟ ، قُلْتُ : بَلَى وَاللَّهِ ، قَالَ : فَأَنْتِ زَوْجَتِي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ . أَبُو الْعَنْبَسِ كُوفِيٌّ