عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ : كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ " أَتَدْرُونَ أَيَّ عُرَى الْإِيمَانِ أَوْثَقُ قُلْنَا : الصَّلَاةُ قَالَ : " فَإِنَّ الصَّلَاةَ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا " فَقُلْنَا : الزَّكَاةُ قَالَ : " إِنَّ الزَّكَاةَ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا " قُلْنَا : الْحَجُّ قَالَ : " إِنَّ الْحَجَّ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا " قُلْنَا : الصِّيَامُ قَالَ : " إِنَّ الصِّيَامَ لَحَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهَا " قُلْنَا : الْجِهَادُ قَالَ : " إِنَّ الْجِهَادَ حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ " فَذَكَرْنَا شَرَائِعَ الْإِسْلَامِ فَلَمَّا رَآهُمْ لَا يُصِيبُونَ قَالَ : " إِنَّ أَوْثَقَ عُرَى الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ فِي اللَّهِ وَأَنْ تُبْغِضَ فِي اللَّهِ "
نا ابْنُ حُمَيْدٍ نا جَرِيرٌ عَنْ لَيْثٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ الْجَمَلِيِّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ مُقَرِّنٍ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ : كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالَ أَتَدْرُونَ أَيَّ عُرَى الْإِيمَانِ أَوْثَقُ قُلْنَا : الصَّلَاةُ قَالَ : فَإِنَّ الصَّلَاةَ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا فَقُلْنَا : الزَّكَاةُ قَالَ : إِنَّ الزَّكَاةَ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا قُلْنَا : الْحَجُّ قَالَ : إِنَّ الْحَجَّ حَسَنَةٌ وَمَا هِيَ بِهَا قُلْنَا : الصِّيَامُ قَالَ : إِنَّ الصِّيَامَ لَحَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهَا قُلْنَا : الْجِهَادُ قَالَ : إِنَّ الْجِهَادَ حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ فَذَكَرْنَا شَرَائِعَ الْإِسْلَامِ فَلَمَّا رَآهُمْ لَا يُصِيبُونَ قَالَ : إِنَّ أَوْثَقَ عُرَى الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ فِي اللَّهِ وَأَنْ تُبْغِضَ فِي اللَّهِ ، نَا أَبُو الرَّبِيعِ نَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَشْعَثَ بْنِ أَبِي الشَّعْثَاءِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ مُقَرِّنٍ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بِسَبْعٍ وَنَهَانَا عَنْ سَبْعٍ فَذَكَرَ مِثْلَ حَدِيثِ ابْنِ بَشَّارٍ سَوَاءً