" لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ بِدَوِّيَّةٍ مَهْلَكَةٍ عَلَيْهِ ، مَعَهُ رَاحِلَتُهُ عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ ، فَوَضَعَ رَأْسَهُ فَنَامَ نَوْمَةً ، فَاسْتَيْقَظَ وَقَدْ ذَهَبَتْ رَاحِلَتُهُ عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ ، فَانْطَلَقَ فِي طَلَبِهَا حَتَّى اشْتَدَّ عَلَيْهِ الْعَطَشُ أَوِ الْجُوعُ - أَبُو شِهَابٍ شَكَّ - ، قَالَ : أَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي فَأَمُوتُ فِيهِ ، فَرَجَعَ إِلَى مَكَانِهِ ، فَوَضَعَ رَأْسَهُ ، فَاسْتَيْقَظَ ، فَإِذَا هُوَ بِرَاحِلَتِهِ عِنْدَهُ ، وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ "
قَالَ : وَقَالَ : لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ بِدَوِّيَّةٍ مَهْلَكَةٍ عَلَيْهِ ، مَعَهُ رَاحِلَتُهُ عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ ، فَوَضَعَ رَأْسَهُ فَنَامَ نَوْمَةً ، فَاسْتَيْقَظَ وَقَدْ ذَهَبَتْ رَاحِلَتُهُ عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ ، فَانْطَلَقَ فِي طَلَبِهَا حَتَّى اشْتَدَّ عَلَيْهِ الْعَطَشُ أَوِ الْجُوعُ - أَبُو شِهَابٍ شَكَّ - ، قَالَ : أَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي فَأَمُوتُ فِيهِ ، فَرَجَعَ إِلَى مَكَانِهِ ، فَوَضَعَ رَأْسَهُ ، فَاسْتَيْقَظَ ، فَإِذَا هُوَ بِرَاحِلَتِهِ عِنْدَهُ ، وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ