• 1533
  • سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " الْعِيَافَةُ ، وَالطِّيَرَةُ ، وَالطَّرْقُ مِنَ الجِبْتِ "

    حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا عَوُفٌ ، حَدَّثَنَا حَيَّانُ ، قَالَ : غَيْر مُسَدَّدٍ ، حَيَانُ بْنُ الْعَلَاءِ حَدَّثَنَا قَطَنُ بْنُ قَبِيصَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : الْعِيَافَةُ ، وَالطِّيَرَةُ ، وَالطَّرْقُ مِنَ الجِبْتِ الطَّرْقُ : الزَّجْرُ ، وَالْعِيَافَةُ : الْخَطُّ

    العيافة: العيافة : زجر الطير والتفاؤل بأسمائها وأصواتها وممرها
    والطيرة: الطيرة : التشاؤم بالطير ، فقد كان أحدهم إذا كان له أمر فرأى طيرا طار يمنة استبشر واستمر بأمره ، وإن رآه طار يسرة تشاءم به ورجع ، وتطلق على التشاؤم مطلقا
    والطرق: الطرق : زجر الطير ، فإن طار إلى جهة اليمين تيمن وإن طار إلى جهة اليسار تشاءم
    الجبت: الْجِبْتُ : كُلُّ معَبُّودٍ مِنْ حَجَرٍ أو شيطان وقيل : الساحر أو الكاهن
    الْعِيَافَةُ ، وَالطِّيَرَةُ ، وَالطَّرْقُ مِنَ الجِبْتِ الطَّرْقُ
    حديث رقم: 15634 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْمَكِّيِّينَ حَدِيثُ قَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقٍ
    حديث رقم: 20111 في مسند أحمد ابن حنبل أَوَّلُ مُسْنَدِ الْبَصْرِيِّينَ حَدِيثُ قَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 20112 في مسند أحمد ابن حنبل أَوَّلُ مُسْنَدِ الْبَصْرِيِّينَ حَدِيثُ قَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 6237 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَظْرِ وَالْإِبَاحَةِ كِتَابُ النُّجُومِ وَالْأَنْوَاءِ
    حديث رقم: 25861 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْأَدَبِ مَنْ كَانَ يُسِرُّ حَدِيثَهُ مِنْ أَهْلِهِ
    حديث رقم: 15734 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 15735 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 15737 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 15388 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْقَسَامَةِ جِمَاعُ أَبْوَابِ الْحُكْمِ فِي السَّاحِرِ
    حديث رقم: 90 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ الطِّيَرَةِ
    حديث رقم: 90 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ سِبَابِ الْمُذْنِبِ
    حديث رقم: 809 في الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري
    حديث رقم: 4689 في شرح معاني الآثار للطحاوي كِتَابُ الْكَرَاهَةِ بَابُ الرَّجُلِ يَكُونُ بِهِ الدَّاءُ هَلْ يُجْتَنَبُ أَمْ لَا ؟
    حديث رقم: 7010 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد التاسع قَبِيصَةُ بْنُ الْمُخَارِقِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ بْنِ نَهِيكِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ وَفَدَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَسْلَمَ ، وَرَوَى عَنْهُ أَحَادِيثَ ، وَنَزَلَ الْبَصْرَةَ وَوَلَدُهُ ، بِهَا الْيَوْمَ مِنْ وَلَدِهِ مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبِ بْنِ قَطَنِ بْنِ قَبِيصَةَ بْنِ الْمُخَارِقِ ، وَوَلِيَ شَرْطَةَ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ عَلِيٍّ الْهَاشِمِيِّ عَلَى مَدِينَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَوَلِيَ شَرْطَةَ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَى الْبَصْرَةِ
    حديث رقم: 175 في الأدب لابن أبي شيبة بَابٌ فِي الْعِيَافَةِ ، وَالطِّيَرَةِ ، وَالطَّرْقِ
    حديث رقم: 1369 في غريب الحديث لإبراهيم الحربي غَرِيبُ حَدِيثِ سَفِينَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بَابُ : جبت
    حديث رقم: 87 في طبقات المحدثين بأصبهان لأبي الشيخ الأصبهاني الطَّبَقَةُ الثَّانِيَةُ قَطَنُ بْنُ قَبِيصَةَ الْهِلَالِيُّ
    حديث رقم: 2066 في أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني بَابُ الْقَافِ قَطَنُ بْنُ قَبِيصَةَ الْهِلَالِيُّ وَهُوَ قَطَنُ بْنُ قَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ بْنِ نَهِيكِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ يُكْنَى أَبَا سَهْلَةَ ، كَانَ يَلِي أَصْبَهَانَ مِنْ قِبَلِ مُعَاوِيَةَ وَقِيلَ مِنْ قِبَلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَرْوَانَ ، ثُمَّ خَرَجَ مِنْهَا إِلَى خُرَاسَانَ وَوَلِيَ الْبَرَاءُ بْنُ قَبِيصَةَ ، وَأَبُوهُ قَبِيصَةُ لَهُ صُحْبَةٌ رَوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 5171 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء قَبِيصَةُ بْنُ مُخَارِقِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ بْنِ نَهِيكِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ رَوَى عَنْهُ كِنَانَةُ بْنُ نُعَيْمٍ ، وَقَطَنُ بْنُ قَبِيصَةَ ، وَأَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيُّ

    [3907] (الْعِيَافَةُ) بِكَسْرِ الْعَيْنِ وَهِيَ زَجْرُ الطَّيْرِ وَالتَّفَاؤُلُ وَالِاعْتِبَارُ في ذلك بأسمائها كما يتفاؤل
    بِالْعُقَابِ عَلَى الْعِقَابِ وَبِالْغُرَابِ عَلَى الْغُرْبَةِ وَبِالْهُدْهُدِ عَلَى الْهُدَىوَالْفَرْقُ بَيْنَهُمَا وَبَيْنَ الطِّيَرَةِ أَنَّ الطِّيَرَةَ هِيَ التَّشَاؤُمُ بِهَا وَقَدْ تُسْتَعْمَلُ فِي التَّشَاؤُمِ بِغَيْرِ الطَّيْرِ مِنْ حَيَوَانٍ وَغَيْرِهِ كَذَا في المرقاةقال بن الْأَثِيرِ الْعِيَافَةُ زَجْرُ الطَّيْرِ وَالتَّفَاؤُلُ بِأَسْمَائِهَا وَأَصْوَاتِهَا وَمَمَرِّهَا وَهُوَ مِنْ عَادَةِ الْعَرَبِ كَثِيرًا وَهُوَ كَثِيرٌ فِي أَشْعَارِهِمْ يُقَالُ عَافَ يَعِيفُ عَيْفًا إِذَا زَجَرَ وَحَدَسَ وَظَنَّ وَبَنُو أَسَدٍ يُذْكَرُونَ بِالْعِيَافَةِ وَيُوصَفُونَ بِهَا انْتَهَى (وَالطِّيَرَةُ) بِكَسْرِ الطَّاءِ وَفَتْحِ الْيَاءِ التَّحْتَانِيَّةِ وَقَدْ تُسَكَّنُ هِيَ التَّشَاؤُمُ بِالشَّيْءِ وَهُوَ مَصْدَرُ تَطَيَّرَ طِيَرَةً وَتَخَيَّرَ خِيَرَةً ولم يجيء مِنَ الْمَصَادِرِ هَكَذَا غَيْرُهُمَا وَأَصْلُهُ فِيمَا يُقَالُ التَّطَيُّرُ بِالسَّوَانِحِ وَالْبَوَارِحِ مِنَ الطَّيْرِ وَالظِّبَاءِ وَغَيْرِهِمَا وَكَانَ ذَلِكَ يَصُدُّهُمْ عَنْ مَقَاصِدِهِمْ فَنَفَاهُ الشَّرْعُ وَأَبْطَلَهُ وَنَهَى عَنْهُ وَأَخْبَرَ أَنَّهُ لَيْسَ لَهُ تَأْثِيرٌ فِي جَلْبِ نَفْعٍ أَوْ دَفْعِ ضَرَرٍ كَذَا فِي النِّهَايَةِ (وَالطَّرْقُ) بِفَتْحِ الطَّاءِ وَسُكُونِ الرَّاءِ وَهُوَ الضَّرْبُ بِالْحَصَى الَّذِي يَفْعَلُهُ النِّسَاءُ وَقِيلَ هُوَ الْخَطُّ فِي الرَّمْلِ كَذَا فِي النِّهَايَةِ وَاقْتَصَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ فِي الْفَائِقِ عَلَى الْأَوَّلِ (مِنَ الْجِبْتِ) وَهُوَ السِّحْرُ وَالْكِهَانَةُ عَلَى مَا فِي الْفَائِقِوَقَالَ الْجَوْهَرِيُّ فِي الصِّحَاحِ هُوَ كَلِمَةٌ تَقَعُ عَلَى الصَّنَمِ وَالْكَاهِنِ وَالسَّاحِرِ وَنَحْوِ ذَلِكَقَالَ وَلَيْسَ مِنْ مَحْضِ الْعَرَبِيَّةِقَالَ الْمُنْذِرِيُّ وَأَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ

    حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، حَدَّثَنَا عَوْفٌ، حَدَّثَنَا حَيَّانُ، - قَالَ غَيْرُ مُسَدَّدٍ حَيَّانُ بْنُ الْعَلاَءِ - حَدَّثَنَا قَطَنُ بْنُ قَبِيصَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ ‏ "‏ الْعِيَافَةُ وَالطِّيَرَةُ وَالطَّرْقُ مِنَ الْجِبْتِ ‏"‏ ‏.‏ الطَّرْقُ الزَّجْرُ وَالْعِيَافَةُ الْخَطُّ ‏.‏

    Narrated Qabisah: I heard the Messenger of Allah (ﷺ) say: Augury from the flight of birds, taking evil omens and the practice of pressomancy pertain to divination. Tarq: It is used in the sense of divination in which women threw stones. 'Iyafah: It means geomancy by drawing lines

    Telah menceritakan kepada kami [Musaddad] telah menceritakan kepada kami [Yahya] telah menceritakan kepada kami ['Auf] telah menceritakan kepada kami [Hayyan] -selain Musaddad menyebut; Hayyan bin Al 'Ala- Telah menceritakan kepada kami [Qathan bin Qabishah] dari [Ayahnya] ia berkata, "Aku pernah mendengar Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "'Iyafah, thiyarah dan tharq adalah termasuk jibt. Tharq adalah hardikan dan Iyafah adalah garis

    (Katan b. Kabîsa'nın) babası dedi ki: Ben Rasûlullah (s.a.v.)'i şöyle buyururken işittim: "Kuş uçur(arak, bu uçuştan hüküm çıkar)mak, uğursuzluğa inanmak, çakıl taşları ile fal açmak put'a tapıcılıktandır." (Musannif Ebû Dâvûd dedi ki: Bu hadiste geçen) "Tark" (kelimesi, kuş) uçurmak; "el-ıyâfe" (kelimesi de; kum üzerine) çizgi çizmek anlamına gelir. Bu hadis Ahmed b. Hanbel, III, 447. de geçer. İzah, 3909 da

    قبیصہ بن وقاص رضی اللہ عنہ کہتے ہیں میں نے رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کو فرماتے ہوئے سنا: رمل، بدشگونی اور پرند اڑانا کفر کی رسموں میں سے ہے پرندوں کو ڈانٹ کر اڑانا طرق ہے، اور «عيافة» وہ لکیریں ہیں جو زمین پر کھینچی جاتی ہیں جسے رمل کہتے ہیں۔

    । কাতান ইবনু কাবীসাহ (রহঃ) থেকে তার পিতার সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, আমি রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম-কে বলতে শুনেছিঃ পাখীর সাহায্যে ভাল-মন্দ নির্ণয় করা, কোনো কিছুকে অশুভ লক্ষণ ভাবা এবং মাটিতে রেখা টেনে শুভ-অশুভ নির্ণয় কুফরী। ‘আত-তারক; হচ্ছে কংকর নিক্ষেপ করে অশুভ লক্ষণ নির্ণয় করা। ‘আল-ইয়াফা’ হচ্ছে মাটিতে দাগ টেনে শুভ-অশুভ নির্ণয় করা।[1] দুর্বল।