• 463
  • أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " الْعِيَافَةُ وَالطَّرْقُ وَالطِّيَرَةُ مِنَ الْجِبْتِ

    أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ ، بِبَغْدَادَ , أَنْبَأَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِيُّ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَنْبَأَ مَعْمَرٌ ، عَنْ عَوْفٍ الْعَبْدِيِّ ، عَنْ حَيًّانَ هُوََ ابْنُ الْعَلَاءِ ، عَنْ قَطَنِ بْنِ قَبِيصَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : الْعِيَافَةُ وَالطَّرْقُ وَالطِّيَرَةُ مِنَ الْجِبْتِ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْقُطَيْعِيُّ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، ثَنَا عَوْفٌ ، فَذَكَرَهُ بِنَحْوِهِ ، قَالَ عَوْفٌ : الْعِيَافَةُ زَجْرُ الطَّيْرِ , وَالطَّرْقُ الْخَطُّ يُخَطُّ , يَعْنِي فِي الْأَرْضِ , وَالْجِبْتُ قَالَ الْحَسَنُ : إِنَّهُ الشَّيْطَانُ

    العيافة: العيافة : زجر الطير والتفاؤل بأسمائها وأصواتها وممرها
    والطرق: الطرق : زجر الطير ، فإن طار إلى جهة اليمين تيمن وإن طار إلى جهة اليسار تشاءم
    والطيرة: الطيرة : التشاؤم بالطير ، فقد كان أحدهم إذا كان له أمر فرأى طيرا طار يمنة استبشر واستمر بأمره ، وإن رآه طار يسرة تشاءم به ورجع ، وتطلق على التشاؤم مطلقا
    الْعِيَافَةُ ، وَالطَّرْقُ ، وَالطِّيَرَةُ مِنَ الْجِبْتِ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات