• 1239
  • حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الهَمْدَانِيُّ ، عَنِ البَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا فُلاَنُ إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَقُلْ : اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ ، فَإِنَّكَ إِنْ مُتَّ فِي لَيْلَتِكَ مُتَّ عَلَى الفِطْرَةِ ، وَإِنْ أَصْبَحْتَ أَصَبْتَ أَجْرًا

    عَنِ البَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا فُلاَنُ إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَقُلْ : اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ ، فَإِنَّكَ إِنْ مُتَّ فِي لَيْلَتِكَ مُتَّ عَلَى الفِطْرَةِ ، وَإِنْ أَصْبَحْتَ أَصَبْتَ أَجْرًا "

    أويت: أوى وآوى : ضم وانضم ، وجمع ، حمى ، ورجع ، ورَدَّ ، ولجأ ، واعتصم ، ووَارَى ، ويستخدم كل من الفعلين لازما ومتعديا ويعطي كل منهما معنى الآخر
    وألجأت: ألجأت : أسندت
    رغبة: رغبة : طمعا في ثوابك
    ملجأ: الملجأ : المعقل والملاذ
    الفطرة: الفطرة : السنة ، والخلقة الأولى ، والطبيعة السليمة لم تشب بعيب ، ودين الله : الإسلام
    إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَقُلْ : اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ ،
    لا توجد بيانات

    [7488] قَوْلُهُ فِيهِ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ الْحَدِيثُ الثَّانِي حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحُهُ فِي كِتَابِ الْجِهَادِ وَالْغَرَضُ مِنْهُ هُنَا اللَّهُمَّ مُنْزِلُ الْكِتَابَ وَقَوْلُهُ

    باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {{أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ يَشْهَدُونَ}} [النساء: 166]قَالَ مُجَاهِدٌ: {{يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ}} بَيْنَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ وَالأَرْضِ السَّابِعَةِ.(باب قول الله تعالى: {{أنزله بعلمه}}) أي أنزله وهو عالم بأنك أهل لإنزاله إليك وأنك مبلغه أو أنزله بما علم من مصالح العباد وفيه نفي قول المعتزلة في إنكار الصفات فإنه أثبت لنفسه العلم ({{والملائكة يشهدون}} [النساء: 166]) لك بالنبوّة. قال ابن بطال: المراد بالإنزال إفهام العباد معاني الفروض وليس إنزاله نزال الأجسام المخلوقة لأن القرآن ليس بجسم ولا مخلوق.(وقال مجاهد): هو ابن جبر المفسر في قوله تعالى: ({{يتنزل الأمر بينهن}} بين السماء السابعة والأرض السابعة) ولأبي ذر عن المستملي والكشميهني من السماء وهذا وصله الفريابي.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:7090 ... ورقمه عند البغا: 7488 ]
    - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِىُّ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «يَا فُلاَنُ إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَقُلِ: اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِى إِلَيْكَ وَوَجَّهْتُ وَجْهِى إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِى إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِى إِلَيْكَ رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِى أَنْزَلْتَ وَبِنَبِيِّكَ الَّذِى أَرْسَلْتَ، فَإِنَّكَ إِنْ مُتَّ فِى لَيْلَتِكَ مُتَّ عَلَى الْفِطْرَةِ وَإِنْ أَصْبَحْتَ أَصَبْتَ أَجْرًا».وبه قال: (حدّثنا مسدّد) هو ابن مسرهد قال: (حدّثنا أبو الأحوص) بالحاء والصاد المهملتين سلام بتشديد اللام ابن سليم الكوفي قال: (حدّثنا أبو إسحاق) عمرو السبيعي (الهمداني) بسكون الميم بعدها مهملة (عن البراء بن عازب) -رضي الله عنه- أنه (قال: قال رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-):(يا فلان) يريد البراء بن عازب (إذا أويت) بالقصر (إلى فراشك) أي مضجعك لتنام (فقل) بعد أن تنام على شقك الأيمن (اللهم أسلمت نفسي) ذاتي (إليك ووجهت وجهي) أي قصدي (إليك وفوّضت أمري) أي رددته (إليك) إذ لا قدرة لي ولا تدبير على جلب نفع ولا دفع ضرّ فأمري مفوّض إليك (وألجأت ظهري) أي أسندته (إليك) كما يعتمد الإنسان بظهره إلى ما يسنده إليه (رغبة) في ثوابك (ورهبة إليك) خوفًا من عقابك (لا ملجأ) بالهمز واللام (ولا منجى) بالنون من غير همز (منك إلا إليك) أي لا ملجأ منك إلى أحد إلا إليك ولا منجى إلا إليك (آمنت) صدقت (بكتابك) القرآن (الذي أنزلت) أي أنزلته على رسولك -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- والإيمان بالقرآن يتضمن الإيمان بجميع كتب الله (وبنبيك الذي أرسلت) بحذف ضمير المفعول أي الذي أرسلته (فإنك إن متّ في) ولأبي ذر من (ليلتك متّ على الفطرة) الإسلامية أو الدين القويم ملة إبراهيم (وإن أصبحت أصبت أجرًا) بالجيم الساكنة بعد الهمزة أي أجرًا عظيمًا فالتنكير للتعظيم ولأبي ذر عن الكشميهني خيرًا بالخاء المعجمة بعدها تحتية ساكنة بدل أجرًا.والحديث سبق آخر الوضوء وفي الدعوات في باب استحباب النوم على الشق الأيمن.

    (بابُُ قَوْلِ الله تَعَالَى: {{لَّاكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَآ أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً}} )أَي: هَذَا بابُُ فِي قَول الله عز وَجل: {{أنزلهُ بِعِلْمِهِ}} أَي: أنزل الْقُرْآن إِلَيْك بِعلم مِنْهُ أَنَّك خيرته من خلقه. وَقَالَ ابْن بطال: المُرَاد بالإنزال إفهام الْعباد مَعَاني الْفُرُوض الَّتِي فِي الْقُرْآن وَلَيْسَ إنزاله كإنزال الْأَجْسَام المخلوقة، لِأَن الْقُرْآن لَيْسَ بجسم وَلَا مَخْلُوق. انْتهى. وَلَا تعلق للقدرية فِي هَذِه الْآيَة فِي قَوْلهم: إِن الْقُرْآن مَخْلُوق، لِأَن الْقُرْآن قَائِم بِذَاتِهِ لَا يَنْقَسِم وَلَا يتجزىء، وَإِنَّمَا معنى الْإِنْزَال هُوَ الإفهام كَمَا ذَكرْنَاهُ. قَوْله: {{وَالْمَلَائِكَة يشْهدُونَ}} أَي: يشْهدُونَ لَك بِالنُّبُوَّةِ.قَالَ مُجاهِدٌ: يَتَنَزَّلُ الأمْرُ بَيْنَهُنَّ بَيْنَ السَّماءِ السَّابِعَةِ والأرْضِ السَّابِعَةِ.وَفِي رِوَايَة أبي ذَر عَن السَّرخسِيّ: من السَّمَاء السَّابِعَة، وَوَصله الطَّبَرِيّ من طَرِيق ابْن أبي نجيح عَن مُجَاهِد بِلَفْظ: من السَّمَاء السَّابِعَة إِلَى الأَرْض السَّابِعَة.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:7090 ... ورقمه عند البغا:7488 ]
    - حدّثنا مُسَدَّدٌ، حدّثنا أبُو الأحْوَصِ، حدّثنا أبُو إسْحَاقَ الهَمْدانِيُّ، عَن البَراءِ بنِ عازِبٍ قَالَ: قَالَ رسولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا فُلانُ إِذا أوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَقُلْ: اللَّهُمَّ أسْلَمْتُ نَفْسِي إلَيْكَ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إلَيْكَ، وفَوَّضْتُ أمرِي إلَيْكَ، وألْجَأْتُ ظَهْرِي إلَيْكَ، رَغْبَةً ورَهْبَةً إلَيْكَ، لَا مَلْجَأ وَلَا مَنْجا مِنْكَ إلاّ إلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتابِكَ الّذِي أنْزَلْتَ، وبَنِبِيكَ الّذِي أرْسَلْتَ؛ فإنَّك إنْ
    مُتَّ فِي لَيْلَتِكَ مُتَّ عَلى الفِطْرَةِ وإنْ أصْبَحْتَ أصَبْتَ أجْراًامطابقته للتَّرْجَمَة فِي قَوْله: آمَنت بكتابك الَّذِي أنزلتوَأَبُو الْأَحْوَص سَلام بتَشْديد اللَّام ابْن سليم الْكُوفِي وَأَبُو إِسْحَاق عَمْرو السبيعِي الْهَمدَانِي.والْحَدِيث مضى فِي الدَّعْوَات فِي: بابُُ النُّون على الشق الْأَيْمن، وَمضى أَيْضا فِي آخر كتاب الْوضُوء، وَمضى الْكَلَام فِيهِ.قَوْله: يَا فلَان كِنَايَة عَن الْبَراء. قَوْله: إِذا أويت بِالْقصرِ. قَوْله: إِلَى فراشك أَي: إِلَى مضجعك. قَوْله: على الْفطْرَة أَي: فطْرَة الْإِسْلَام والطريقة الحقة الصَّحِيحَة المستقيمة. قَوْله: أصبت أجرا أَي: أجرا عَظِيما بِدَلِيل النكير، ويروى: خيرا، مَكَانَهُ.

    حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِيُّ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ‏ "‏ يَا فُلاَنُ إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَقُلِ اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ‏.‏ فَإِنَّكَ إِنْ مُتَّ فِي لَيْلَتِكَ مُتَّ عَلَى الْفِطْرَةِ، وَإِنْ أَصْبَحْتَ أَصَبْتَ أَجْرًا ‏"‏‏.‏

    Narrated Al-Bara' bin `Azib:Allah's Messenger (ﷺ) said, "O so-and-so, whenever you go to your bed (for sleeping) say, 'O Allah! I have surrendered myself over to you and have turned my face towards You, and leave all my affairs to You and depend on You and put my trust in You expecting Your reward and fearing Your punishment. There is neither fleeing from You nor refuge but with You. I believe in the Book (Qur'an) which You have revealed and in Your Prophet (Muhammad) whom You have sent.' If you then die on that night, then you will die as a Muslim, and if you wake alive in the morning then you will receive the reward." (See Hadith No. 323, Vol)

    Telah menceritakan kepada kami [Musaddad] telah menceritakan kepada kami [Abul Ahwash] telah menceritakan kepada kami [Abu Ishaq Al Hamdani] dari [Barra' bin Azib] berkata, "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Hai fulan, jika engkau mendatangi kasurmu, maka panjatkanlah doa: "ALLAAHUMMA ASLAMTU NAFSII ILAIKA, WAWAJJAHTU WAJHII ILAIKA, WAFAWWADLTU AMRII ILAIKA, WA ALJA"TU ZHAHRII ILAIKA, RUGHBTAN WA RUHBATAN ILAIKA, LAA MALJA'A WA LAA MANJAA MINKA ILLAA ILAIKA, AAMANTU BIKITAABIKAL LADZII ANZALTA WABINABIYYIKAL LADZII ARSALTA '(Ya Allah, aku pasrahkan jiwaku kepada-Mu, dan kuhadapkan wajahku kepada-Mu, dan aku serahkan urusanku kepada-Mu, dan aku sandarkan punggungku kepada-Mu, dengan berharap-harap cemas kepada-Mu, sesungguhnya tidak ada tempat bersandar dan tempat keselamatan selain kepada-Mu, saya beriman kepada kitab-Mu yang Engkau turunkan dan nabi-Mu yang Engkau utus) '. Maka sekiranya engkau meninggal di malammu, engkau meninggal di atas fitrah, dan jika engkau meninggal pagi harinya, engkau peroleh pahala

    Bera' b. Azib r.a.'in nakline göre Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem şöyle buyurmuştur: "Ya fulan! Yatağına girdiğinde şu duayı oku: Allah'ım kendimi sana teslim ettim. Yüzümü sana çevirdim, işimi sana ısmarladım, sırtımı sana dayadım. Seni dilerim ve senden korkarım. Senden başka sığınacak, senden başka kurtaracak yoktur. Kurtulma ve koruma ancak sana aittir. Ben senin indirdiğin kitabına inandım ve gönderdiğin Nebiine iman ettim! Eğer sen o gecede ölecek olursan fıtrat (İslam dini) üzere ölürsün, eğer sabaha çıkarsan sevap kazanmış olarak çıkarsın

    ہم سے مسدد نے بیان کیا، انہوں نے کہا ہم سے ابوالاحوص نے بیان کیا، انہوں نے کہا ہم سے ابواسحاق ہمدانی نے بیان کیا، ان سے براء بن عازب رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا ”اے فلان! جب تم اپنے بستر پر جاؤ تو یہ دعا کرو «‏‏‏‏اللهم أسلمت نفسي إليك،‏‏‏‏ ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك،‏‏‏‏ وألجأت ظهري إليك،‏‏‏‏ رغبة ورهبة إليك،‏‏‏‏ لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك،‏‏‏‏ آمنت بكتابك الذي أنزلت،‏‏‏‏ وبنبيك الذي أرسلت‏.‏» ”اے اللہ! میں نے اپنی جان تیرے سپرد کر دی اور اپنا رخ تیری طرف موڑ دیا اور اپنا معاملہ تیرے سپرد کر دیا اور تیری پناہ لی، تیری طرف رغبت کی وجہ سے اور تجھ سے ڈر کر۔ تیرے سوا کوئی پناہ اور نجات کی جگہ نہیں، میں تیری کتاب پر ایمان لایا جو تو نے نازل کی اور تیرے نبی پر ایمان لایا جو تو نے بھیجے۔ پس اگر تم آج رات مر گئے تو فطرت پر مرو گے اور صبح کو زندہ اٹھے تو ثواب ملے گا۔“

    قَالَ مُجَاهِدٌ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ بَيْنَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ وَالأَرْضِ السَّابِعَةِ মুজাহিদ (রহ.) বলেছেন, ‘ওদের মধ্যে নেমে আসে তাঁর হুকুম’- (সূরাহ আত্ ত্বলাক (তালাক) ৬৫/১২)। সপ্তম আকাশ ও সপ্তম যমীনের মাঝখানে। ৭৪৮৮. বারাআ ইবনু ‘আযিব (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ্ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম একবার বলেছেনঃ হে অমুক! যখন তুমি তোমার বিছানায় যাবে তখন বলবে, হে আল্লাহ্! আমি আমার নিজেকে তোমারই কাছে সোপর্দ করছি। আমার চেহারাকে তোমার দিকে ফিরাচ্ছি! আমার কর্ম তোমার কাছে সোপর্দ করছি। আমার নির্ভরতা তোমারই প্রতি আশা ও ভয় উভয় হালাতেই। তোমার নিকট ব্যতীত আর কোথাও আশ্রয় ও মুক্তির জায়গা নেই। আমি ঈমান এনেছি তোমার কিতাবের প্রতি যা তুমি নাযিল করেছ এবং তোমার নবীর প্রতি যাঁকে তুমি পাঠিয়েছ। অতঃপর এ রাতে যদি তোমার মওত হয়, তাহলে ফিত্রাতের ওপর তোমার মওত হবে। আর যদি (জীবিত থেকে) তোমার ভোর হয়, তুমি প্রতিদান পাবে। [২৪৭] (আধুনিক প্রকাশনী- ৬৯৭০, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    பராஉ பின் ஆஸிப் (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: அல்லாஹ்வின் தூதர் (ஸல்) அவர்கள் என்னை நோக்கி, “இன்னாரே! நீங்கள் உங்கள் படுக்கைக்குச் செல்லும்போது ‘இறைவா! நான் என்னை உன்னிடம் ஒப்படைக்கின்றேன். என் முகத்தை உன்னிடமே திருப்பினேன். என் காரியத்தை உன்னிடமே ஒப்படைத்தேன். என் விவகாரங்கள் அனைத்திலும் உன்னையே சார்ந்திருக்கின்றேன். உன்மீதுள்ள ஆவலிலும் அச்சத்திலும்தான் (இவற்றை நான் செய்தேன்). உன்னிடமிருந்து தப்பிக்கவும் ஒதுங்கிடவும் உன்னைத் தவிர வேறு போக்கிடம் இல்லை. நீ அருளிய உன் வேதத்தையும் நீ அனுப்பிவைத்த உன் தூதரையும் நான் நம்பினேன்’ என்று பிரார்த்தியுங்கள். ஏனெனில், (இவ்விதம் பிரார்த்தித்து) அன்றைய இரவில் நீங்கள் இறந்து விட்டால் (இஸ்லாம் எனும்) இயற்கை மரபில் இறந்தவராவீர்கள். காலையில் (உயிருடன் விழித்து) எழுந்தால் இந்தப் பிரார்த்தனைக்கான நற்பலனைப் பெற்றுக்கொள்வீர்கள்” என்று சொன்னார்கள்.131 அத்தியாயம் :