• 1920
  • حَدَّثَنَا الْبَرَاءُ بْنُ عَازِبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ رَجُلًا إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ أَنْ يَقُولَ : " أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ ، وَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ ، رَهْبَةً وَرَغْبَةً إِلَيْكَ ، لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ - قَالَ أَبُو خَلِيفَةَ فِي حَدِيثِهِ : - فَإِنْ مَاتَ مَاتَ عَلَى الْفِطْرَةِ "

    حَدَّثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ ، ثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ، وَابْنُ كَثِيرٍ ، عَنْ شُعْبَةَ ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خَلَّادٍ الْقَطَّانُ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ ، ثَنَا شُعْبَةُ قَالَ : أَنْبَأَنِي أَبُو إِسْحَاقَ ، حَدَّثَنَا الْبَرَاءُ بْنُ عَازِبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَمَرَ رَجُلًا إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ أَنْ يَقُولَ : أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ ، وَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ ، رَهْبَةً وَرَغْبَةً إِلَيْكَ ، لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ - قَالَ أَبُو خَلِيفَةَ فِي حَدِيثِهِ : - فَإِنْ مَاتَ مَاتَ عَلَى الْفِطْرَةِ

    وألجأت: ألجأت : أسندت
    ورغبة: رغبة : طمعا في ثوابك
    ملجأ: الملجأ : المعقل والملاذ
    الفطرة: الفطرة : السنة ، والخلقة الأولى ، والطبيعة السليمة لم تشب بعيب ، ودين الله : الإسلام
    يَقُولَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ : اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ ،
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات