• 1143
  • أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " الوَلَدُ لِصَاحِبِ الفِرَاشِ "

    حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، عَنْ يَحْيَى ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ : أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : الوَلَدُ لِصَاحِبِ الفِرَاشِ

    لا توجد بيانات
    الوَلَدُ لِصَاحِبِ الفِرَاشِ
    حديث رقم: 6464 في صحيح البخاري كتاب الحدود باب: للعاهر الحجر
    حديث رقم: 2724 في صحيح مسلم كِتَابُ الرِّضَاعِ بَابُ الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ ، وَتَوَقِّي الشُّبُهَاتِ
    حديث رقم: 1139 في جامع الترمذي أبواب الرضاع باب ما جاء أن الولد للفراش
    حديث رقم: 3465 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الطلاق باب: إلحاق الولد بالفراش إذا لم ينفه صاحب الفراش
    حديث رقم: 3466 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الطلاق باب: إلحاق الولد بالفراش إذا لم ينفه صاحب الفراش
    حديث رقم: 2001 في سنن ابن ماجة كِتَابُ النِّكَاحِ بَابُ الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ ، وَلِلْعَاهِرِ الْحَجَرُ
    حديث رقم: 7590 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8818 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9115 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9828 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9957 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10185 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 5512 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الطَّلَاقِ إِلْحَاقُ الْوَلَدِ بِالْفِرَاشِ إِذَا لَمْ يَنْفِهِ صَاحِبُ الْفِرَاشِ
    حديث رقم: 5513 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الطَّلَاقِ إِلْحَاقُ الْوَلَدِ بِالْفِرَاشِ إِذَا لَمْ يَنْفِهِ صَاحِبُ الْفِرَاشِ
    حديث رقم: 13668 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ النِّكَاحِ مَنْ قَالَ : الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ
    حديث رقم: 13672 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ النِّكَاحِ مَنْ قَالَ : الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ
    حديث رقم: 1239 في سنن الدارمي وَمِنْ كِتَابِ النِّكَاحِ بَابُ الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ
    حديث رقم: 13365 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الطَّلَاقِ بَابُ الرَّجُلَانِ يَدَّعِيَانِ الْوَلَدَ
    حديث رقم: 1973 في سنن سعيد بن منصور كِتَابُ الطَّلَاقِ بَابُ الرَّجُلِ يَدَّعِي وَلَدًا مِنْ زِنًا
    حديث رقم: 14307 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ اللِّعَانِ بَابُ الْوَلَدِ لِلْفِرَاشِ مَا لَمْ يَنْفِهِ رَبُّ الْفِرَاشِ بِاللِّعَانِ
    حديث رقم: 14342 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ اللِّعَانِ بَابُ الْوَلَدِ لِلْفِرَاشِ بِالْوَطْءِ بِمِلْكِ الْيَمِينِ ، وَالنِّكَاحِ
    حديث رقم: 14343 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ اللِّعَانِ بَابُ الْوَلَدِ لِلْفِرَاشِ بِالْوَطْءِ بِمِلْكِ الْيَمِينِ ، وَالنِّكَاحِ
    حديث رقم: 2180 في السنن الصغير للبيهقي كِتَابُ الْإِيلَاءِ بَابُ اللِّعَانِ
    حديث رقم: 1037 في مسند الحميدي مسند الحميدي بَابٌ فِي الْأَقْضِيَةِ
    حديث رقم: 2601 في مسند الطيالسي مَا أَسْنَدَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ
    حديث رقم: 471 في السنن المأثورة للشافعي السنن المأثورة للشافعي كِتَابُ الزَّكَاةِ
    حديث رقم: 844 في مسند الشافعي مِنَ الْجُزْءِ الثَّانِي مِنَ اخْتِلَافِ الْحَدِيثِ مِنَ الْأَصْلِ الْعَتِيقِ
    حديث رقم: 184 في اختلاف الحديث للشافعي اختلاف الحديث بَابُ نَفْيِ الْوَلَدِ
    حديث رقم: 927 في الجعديات لأبي القاسم البغوي الجدعيات لأبي القاسم البغوي شُعْبَةُ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ
    حديث رقم: 3606 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ النِّكَاحِ وَمَا يُشَاكِلُهُ بَابُ إِلْحَاقِ نَسَبِ الْوَلَدِ بِمَنْ يُولَدُ عَلَى فِرَاشِهِ ، وَإِنِ ادَّعَاهُ
    حديث رقم: 505 في المحدث الفاصل بين الراوي والواعي للرامهرمزي المحدث الفاصل بين الراوي والواعي للرامهرمزي مَنْ قَالَ : سَمِعْتُ
    حديث رقم: 904 في الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي بَابُ الْكَلَامِ فِي أَحْكَامِ الْأَدَاءِ وَشَرَائِطِهِ

    [6750] قَوْله عَن يحيى هُوَ بن سَعِيدٍ الْقَطَّانُ وَمُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ هُوَ الْجُمَحِيُّ قَوْلُهُ الْوَلَدُ لِصَاحِبِ الْفِرَاشِ كَذَا فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ وَزَادَ آدَمُ عَنْ شُعْبَةَ وَلِلْعَاهِرِ الْحَجَرُ وَكَذَا أَخْرَجَهُ الْإِسْمَاعِيلِيُّ مِنْ طَرِيقِ مُعَاذٍ عَنْ شُعْبَةَ وَلِهَذَا الحَدِيث سَبَب غير قصَّة بن زَمْعَةَ فَقَدْ أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَغَيْرُهُ مِنْ رِوَايَةِ حُسَيْنٍ الْمُعَلِّمِ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَامَ رَجُلٌ فَقَالَ لَمَّا فُتِحَتْ مَكَّةُ إِنَّ فُلَانًا ابْنِي فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا دَعْوَة فِيالْإِسْلَام ذهب أَمر الْجَاهِلِيَّة الْوَلَد للْفراش وللعاهر الْأَثْلَبُ قِيلَ مَا الْأَثْلَبُ قَالَ الْحَجَرُ تَكْمِلَةٌ حَدِيث الْوَلَد للْفراش قَالَ بن عَبْدِ الْبَرِّ هُوَ مِنْ أَصَحِّ مَا يُرْوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَاءَ عَنْ بِضْعَةٍ وَعِشْرِينَ نَفْسًا مِنَ الصَّحَابَةِ فَذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي هَذَا الْبَابِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَعَائِشَةَ وَقَالَ التِّرْمِذِيُّ عَقِبَ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ وَفِي الْبَابِ عَنْ عُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو وَأَبِي أُمَامَةَ وَعَمْرِو بْنِ خَارِجَةَ وَالْبَرَاءِ وَزَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ وَزَادَ شَيْخُنَا عَلَيْهِ مُعَاوِيَة وبن عُمَرَ وَزَادَ أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ مَنْدَهْ فِي تَذْكِرَتِهِ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ وَعُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ وَأَنْسَ بْنَ مَالِكٍ وَعَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَالْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ حُذَافَةَ وَسَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ وَسَوْدَةَ بِنْتَ زَمْعَةَ وَوَقع لي من حَدِيث بن عَبَّاس وَأبي مَسْعُود البدري وَوَائِلَة بْنِ الْأَسْقَعِ وَزَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ وَقَدْ رَقَمْتُ عَلَيْهَا عَلَامَاتِ مَنْ أَخْرَجَهَا مِنَ الْأَئِمَّةِ فَطب عَلَامَةُ الطَّبَرَانِيِّ فِي الْكَبِيرِ وَطس عَلَامَتُهُ فِي الْأَوْسَطِ وَبز عَلَامَةُ الْبَزَّارِ وَص عَلَامَةُ أَبِي يَعْلَى الْمَوْصِلِيِّ وَتم عَلَامَةُ تَمَّامٍ فِي فَوَائِدِهِ وَجَمِيعُ هَؤُلَاءِ وَقَعَ عِنْدَهُمُ الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَلِلْعَاهِرِ الْحَجَرُ وَمِنْهُمْ مَنِ اقْتَصَرَ عَلَى الْجُمْلَةِ الْأُولَى وَفِي حَدِيثِ عُثْمَانَ قِصَّةٌ وَكَذَا عَلِيٌّ وَفِي حَدِيثِ مُعَاوِيَةَ قِصَّةٌ أُخْرَى لَهُ مَعَ نَصْرِ بْنِ حَجَّاجٍ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ فَقَالَ لَهُ نَصْرٌ فَأَيْنَ قَضَاؤُكَ فِي زِيَادٍ فَقَالَ قَضَاءَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرٌ مِنْ قَضَاءِ مُعَاوِيَةَ وَفِي حَدِيث أبي أُمَامَة وبن مَسْعُودٍ وَعُبَادَةَ أَحْكَامٌ أُخْرَى وَفِي حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حُذَافَةَ قِصَّةٌ لَهُ فِي سُؤَالِهِ عَن اسْم أَبِيه وَفِي حَدِيث بن الزُّبَيْرِ قِصَّةٌ نَحْوُ قِصَّةِ عَائِشَةَ بِاخْتِصَارٍ وَقَدْ أَشَرْتُ إِلَيْهِ وَفِي حَدِيثِ سَوْدَةَ نَحْوُهُ وَلَمْ تُسَمَّ فِي رِوَايَةِ أَحْمَدَ بَلْ قَالَ عَنْ بِنْتِ زَمْعَةَ وَفِي حَدِيثِ زَيْنَبَ قِصَّةٌ وَلَمْ يُسَمَّ أَبُوهَا بَلْ فِيهِ عَنْ زَيْنَبَ الْأَسَدِيَّةِ وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ وَجَاءَ مِنْ مُرْسَلِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْر وَهُوَ أحد كبار التَّابِعين أخرجه بن عبد الْبر بِسَنَد صَحِيح إِلَيْهِ (قَوْلُهُ بَابُ إِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ وَمِيرَاثُ اللَّقِيطِ) وَقَالَ عُمَرُ اللَّقِيطُ حُرٌّ هَذِهِ التَّرْجَمَةُ مَعْقُودَةٌ لِمِيرَاثِ اللَّقِيطِ فَأَشَارَ إِلَى تَرْجِيحِ قَوْلِ الْجُمْهُورِ إِنَّ اللَّقِيطَ حُرٌّ وَوَلَاؤُهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ وَإِلَى مَا جَاءَ عَنِ النَّخَعِيِّ أَنَّ وَلَاءَهُ لِلَّذِي الْتَقَطَهُ وَاحْتَجَّ بِقَوْلِ عُمَرَ لِأَبِي جَمِيلَةَ فِي الَّذِي الْتَقَطَهُ اذْهَبْ فَهُوَ حُرٌّ وَعَلَيْنَا نَفَقَتُهُ وَلَكَ وَلَاؤُهُ وَتَقَدَّمَ هَذَا الْأَثَرُ مُعَلَّقًا بِتَمَامِهِ فِي أَوَائِلِ الشَّهَادَاتِ وَذَكَرْتُ هُنَاكَ مَنْ وَصَلَهُ وَأَجَبْتُ عَنْهُ بِأَنَّ مَعْنَى قَوْلِ عُمَرَ لَكَ وَلَاؤُهُ أَيْ أَنْتَ الَّذِي تَتَوَلَّى تَرْبِيَتَهُ وَالْقِيَامَ بِأَمْرِهِ فَهِيَ وِلَايَةُ الْإِسْلَامِ لَا وِلَايَةُ الْعِتْقِ وَالْحُجَّةُ لِذَلِكَ صَرِيحُ الْحَدِيثِ الْمَرْفُوعِ إِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ فَاقْتَضَى أَنَّ مَنْ لَمْ يَعْتِقْ لَا وَلَاءَ لَهُ لِأَنَّ الْعِتْقَ يَسْتَدْعِي سَبْقَ مِلْكٍ وَاللَّقِيطُ مِنْ دَارِ الْإِسْلَامِ لَا يملكهُ المتلقطلِأَنَّ الْأَصْلَ فِي النَّاسِ الْحُرِّيَّةُ إِذْ لَا يَخْلُو المنبوذ أَن يكون بن حرَّة فَلَا يسترق أَو بن أَمَةِ قَوْمٍ فَمِيرَاثُهُ لَهُمْ فَإِذَا جُهِلَ وُضِعَ فِي بَيْتِ الْمَالِ وَلَا رِقَّ عَلَيْهِ لِلَّذِي الْتَقَطَهُ وَجَاءَ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ اللَّقِيطَ مَوْلَى مَنْ شَاءَ وَبِهِ قَالَ الْحَنَفِيَّةُ إِلَى أَنْ يُعْقَلَ عَنْهُ فَلَا يُنْتَقَلُ بَعْدَ ذَلِكَ عَمَّنْ عُقِلَ عَنْهُ وَقَدْ خَفِيَ كُلُّ هَذَا عَلَى الْإِسْمَاعِيلِيِّ فَقَالَ ذِكْرُ مِيرَاثِ اللَّقِيطِ فِي تَرْجَمَةِ الْبَابِ وَلَيْسَ لَهُ فِي الْحَدِيثِ ذِكْرٌ وَلَا عَلَيْهِ دلَالَة يُرِيد أَن حَدِيث عَائِشَة وبن عُمَرَ مُطَابِقٌ لِتَرْجَمَةِ إِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ وَلَيْسَ فِي حَدِيثِهِمَا ذِكْرُ مِيرَاثِ اللَّقِيطِ وَقَدْ جَرَى الْكِرْمَانِيُّ عَلَى ذَلِكَ فَقَالَ فَإِنْ قُلْتَ فَأَيْنَ ذِكْرُ مِيرَاثِ اللَّقِيطِ قُلْتُ هُوَ مَا تَرْجَمَ بِهِ وَلَمْ يَتَّفِقْ لَهُ إِيرَادُ الْحَدِيثِ فِيهِ قُلْتُ وَهَذَا كُلُّهُ إِنَّمَا هُوَ بِحَسَبِ الظَّاهِرِ وَأَمَّا بِحَسَبِ تَدْقِيقِ النَّظَرِ وَمُنَاسَبَةِ إِيرَادِهِ فِي أَبْوَابِ الْمَوَارِيثِ فَبَيَانُهُ مَا قَدَّمْتُ وَاللَّهُ اعْلَم قَالَ بن الْمُنْذِرِ أَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ اللَّقِيطَ حُرٌّ إِلَّا رِوَايَةً عَنِ النَّخَعِيِّ وَعَنْهُ كَالْجَمَاعَةِ وَعَنْهُ كَالْمَنْقُولِ عَنِ الْحَنَفِيَّةِ وَقَدْ جَاءَ عَنْ شُرَيْحٍ نَحْوُ الْأَوَّلِ وَبِهِ قَالَ إِسْحَاقُ بْنُ رَاهْوَيْهِ


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:6398 ... ورقمه عند البغا: 6750 ]
    - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «الْوَلَدُ لِصَاحِبِ الْفِرَاشِ». [الحديث 6750 - طرفه في: 6818].وبه قال: (حدّثنا مسدد) هو ابن مسرهد البصري قال: (حدّثنا يحيى) بن سعيد القطان (عن شعبة) بن الحجاج (عن محمد بن زياد) القرشي الجمحي مولاهم (أنه سمع أبا هريرة) -رضي الله عنه- يقول (عن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) أنه (قال):(الولد لصاحب الفراش) كذا في هذه الرواية، وللحديث سبب غير قصة ابن زمعة، فقد أخرجه أبو داود وغيره من رواية حسين المعلم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: قام رجل فقال لما فتحت مكة إن فلانًا ابني فقال النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "لا دعوة في الإسلام ذهب أمر الجاهلية الولد للفراش وللعاهر الأثلب" قيل: ما الأثلب؟ قال: "الحجر". وقد دل حديث ابن زمعة على أن الأمة تصير فراشًا بالوطء فإذا اعترف السيد بوطء أمته أو ثبت ذلك بطريق شرعيّ ثم أتت بولد لمدة الإمكان بعد الوطء لحقه من غير استلحاق كما في الزوجة، لكن الزوجة تصير فراشًا بمجرد العقد فلا يشترط في الاستلحاق إلا الإمكان لأنها تراد للوطء، فجعل العقد عليها كالوطء بخلاف الأمة فإنها تراد لمنافع أخرى فاشترط في حقها هذا قول الجمهور، وعن الحنفية لا تصير الأمة فراشًا إلا إذا ولدت من السيد ولدًا ولحق به فمهما ولدت بعد ذلك لحقه إلا أن ينفيه، وعن الحنابلة من اعترف بالوطء فأتت منه لمدة الإمكان لحقه وإن ولدت منه أولاً فاستحلقه لم يلحقه ما بعده إلا بإقرار مستأنف على الراجح عندهم، ونقل عن الشافعي رحمة الله تعالى عليه أنه قال: إن لقوله الولد للفراش معنيين أحدهما ما لم ينفه فإذا نفاه بما شرع له كاللعان انتفى عنه، والثاني إذا تنازع رب الفراش والعاهر فالولد لرب الفراش. قال في فتح الباري: الثاني ينطبق على خصوص الواقعة، والأول أعمّ قال: وحديث الولد للفراش قال ابن عبد البر: من أصح ما يروى عن النبي-صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فقد جاء عن بضعة وعشرين نفسًا من الصحابة والله الموفق.


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:6398 ... ورقمه عند البغا:6750 ]
    - حدّثنا مُسَدَّدٌ عنْ يَحْيَاى عنْ شُعْبَةَ عنْ مُحَمَّدِ بنِ زِيادٍ أنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ عنِ النبيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: (الوَلَدُ لِصاحِبِ الفِراشِ) .مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة وَفِيه تَفْسِير لقَوْله فِي الحَدِيث الْمَاضِي: (الْوَلَد للْفراش) أَي: لصَاحب الْفراش، وَهَذَا الحَدِيث مُسْتَقل بِنَفسِهِ بِخِلَاف الحَدِيث الْمَاضِي فَإِنَّهُ ذكر تبعا لحَدِيث عبد بن زَمعَة. قَالَ الطَّحَاوِيّ: فِيهِ: فَإِن قيل: فَمَا معنى قَوْله الَّذِي وَصله بِهَذَا: (الْوَلَد للْفراش وللعاهر الْحجر) قيل: لَهُ ذَلِك على التَّعْلِيم مِنْهُ لسعد أَي: أَنْت تَدعِي لأخيك وأخوك لم يكن لَهُ فرَاش، وَإِنَّمَا يثبت النّسَب مِنْهُ لَو كَانَ فرَاش فَهُوَ عاهر وللعاهر الْحجر. انْتهى.وَقَالَ ابْن عبد الْبر: حَدِيث (الْوَلَد للْفراش) هُوَ من أصح مَا يرْوى عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، جَاءَ عَن بضعَة وَعشْرين من الصَّحَابَة، فَذكر البُخَارِيّ هُنَا حَدِيث عَائِشَة وَحَدِيث أبي هُرَيْرَة هَذَا، وَقَالَ التِّرْمِذِيّ عقيب حَدِيث أبي هُرَيْرَة: وَفِي الْبابُُ عَن عمر وَعُثْمَان وَعبد الله بن مَسْعُود وَعبد الله بن الزبير وَعبد الله بن عَمْرو وَأبي أُمَامَة وَعَمْرو بن خَارِجَة والبراء وَزيد بن أَرقم فَحَدِيث عمر رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، عِنْد ابْن مَاجَه، وَحَدِيث عُثْمَان رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، عِنْد أبي دَاوُد، وَحَدِيث عبد الله بن مَسْعُود رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ عَن النَّسَائِيّ، وَحَدِيث عبد الله بن الزبير عِنْد النَّسَائِيّ أَيْضا، وَحَدِيث عبد الله بن عَمْرو عَن أبي دَاوُد، وَحَدِيث أبي أُمَامَة عِنْد أبي دَاوُد وَابْن مَاجَه، وَحَدِيث عَمْرو بن خَارِجَة عِنْد التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه، وَحَدِيث الْبَراء عِنْد الطَّبَرَانِيّ فِي (الْكَبِير) ، وَحَدِيث زيد بن أَرقم عِنْد الطَّبَرَانِيّ أَيْضا فِيهِ، وَزَاد شَيخنَا زين الدّين على هَؤُلَاءِ: مُعَاوِيَة وَابْن عمر، فَحَدِيث مُعَاوِيَة عِنْد أبي يعلى الْموصِلِي، وَحَدِيث ابْن عمر عِنْد الْبَزَّار، وَوَقع عِنْد هَؤُلَاءِ جَمِيعهم: (الْوَلَد للْفراش وللعاهر الْحجر) وَمِنْهُم من اقْتصر على الْجُمْلَة الأولى.

    حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ ‏ "‏ الْوَلَدُ لِصَاحِبِ الْفِرَاشِ ‏"‏‏.‏

    Narrated Abu Huraira:The Prophet (ﷺ) said, "The boy is for the owner of the bed

    Telah menceritakan kepada kami [Musaddad] dari [Yahya] dari [Syu'bah] dari [Muhamad bin Ziyad] bahwasanya ia mendengar [Abu Hurairah] dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Anak adalah bagi pemilik ranjang

    Ebu Hureyre r.a.'in nakline göre Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem "Çocuk kimin yatağında dünyaya ge/mişse onundur" buyurmuştur. Fethu'l-Bari Açıklaması: Hattabi ve ona uyarak lyaz, Kurtubi ve başka bilginler şöyle demişlerdir: Cahiliye dönemi insanları cariye alırlar ve onları her gün kendilerine belli bir bedeli ödemekle yükümlü tutarlardı. Bundan dolayı cariyeler fuhuş yoluyla para kazanırlardı. Cahiliye dönemi insanları -nikah bölümünde değindiğimiz üzerezina eden kimseler, çocuğun nesebinin kendilerine ait olduğunu iddia ettikleri takdirde o nesebi iddia edene verirlerdi. Yukarıdaki hadiste adı geçen Zem'an'ın bir cariyesi vardı. Zem'a arasıra bunun yanına gelip gidiyordu. Derken hamile olduğu anlaşıldı. Utbe b. Ebi Vakkas çocuğun kendinden olduğunu iddia ederek kardeşi Sa'd'a onun nesebinin kendisine verilmesini vasiyet etti. Sa'd b. Ebi Vakkas bu çocuk hakkında Abd b. Zem'a ile anlaşmazlığa düştü. Sa'd, Abd'e "Cahiliye döneminde geçerli kurallaragöre o çocuk kardeşimin oğludur" dedi. Abd ise "İslam' da yerleşik kaideye göre o benim kardeşimdir" cevabını verdi. Bunun üzerine Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem cahiliye hükmünü ortadan kaldırıp, çocuğun Zem'a'ya ait olduğu hükmünü verdi. lyaz, Hattabl'nin "çocuğun nesebinin kendilerine ait olduğunu iddia ettikleri takdirde" cümlesini "anne bunu itiraf ettiğinde" şeklinde değiştirmiştir. Kurtubi ise görüşünü her iki yaklaşıma dayandırarak şöyle demiştir: çocuğun nesebi cahiliye döneminde Utbe'ye verilmemişti. Bu ya Utbe'nin çocuğun nesebinin keı;ı.dine ait olduğunu iddia etmediğinden ya da annenin çocuğun Utbe'ye ait olduğunu kabul etmemesinden kaynaklanıyordu. Biz de şunu belirtelim: Nikah bölümünde Hz. Aişe radıyallilhu anhil'dan naklen bir hadis yer almıştı. O hadis cahiliye insanlarının bir olayda annenin babaya nesep vermesini kabul ettiklerini teyid ederken, bir başka olayda kaiflerin nesep verdiklerini gösteriyordu. Sözkonusu rivayet "Cahiliye döneminde nikah dört çeşitti" şeklinde başlırdu. Bu hadiste konumuzia ilgili olarak şu ifadeler yer almaktaydı: "Sayıları onu bulmayan bir topluluk bir araya gelir ve kadının yanına girerek her biri onunla ilişkide bulunurdu. Kadın hamile kalıp, çocuğunu doğurduğunda ve birkaç gece geçtiğinde onlara haber gönderirdi ve erkeklerin tümü kadının yanında bir araya gelirlerdi. Kadın 'çocuğu dünyaya getirdim ey filanca o senin oğlundur' der ve kadının çocuğunun nesebi o erkeğe verilirdi. Erkek bunu reddedemezdi." Aynı rivayette şu ifadeler de yer almaktadır: "Nikah çeşitlerinden birisi de facir ve fahişelerin nikahı idi. Bu tip kadınlar kapıları üzerine bir bez asarlardı. Onları arzulayan erkekler odalarına girerdi. Bu kadınlardan herhangi biri hamile kalıp çocuğunu doğurduğunda kaif1er oraya toplanır, sonra kadının çocuğunun nesebini kaifin uygun gördüğü bir erkeğe verirlerdi. Erkek bunu reddedemezdi." Zem'a'nın cariyesi olayına uygun düşen bu son rivayettir. Yukarıda anlatılan kıssadan çocuğa neseb verilmesinin sadece babaya mahsus olmadığı, tam tersine erkek kardeşin baba adına nesep kabul edebileceği sonucu çıkarılmıştır. Şafiilerin ve bir grup fıkıh bilgininin görüşü bu doğrultudadır. Ançak erkek kardeşin mirastan payalıyor olması veya diğer vereselerin bunu kabul etmeleri, çocuğun adı geçen erkekten dünyaya gelmesinin imkan dahilinde olması, çocuğun akıl (akıl sağlığı yerinde) ve ergenlik çağına gelmişse bunu kabul etmesi ve çocuğun babasının bilinmemesi şarttır. Ancak bu görüş, Zem'a'nın Abd'dan başka da mirasçısı olduğu ileri sürülerek tenkit edilmiştir. Bu itiraza Zem'a'nın, Sevde hariç oğlu Abd'dan başka varisi yoktu şeklinde cevap verilmiştir. Zem'a kafir olarak ölseydi kendisine Abd'dan başkası var is olamazdı. Onun Müslüman olması takdirinde ise kendisine kızı Sevde varis olacaktı. Sevde'nin bu konuda erkek kardeşini ve kil etmiş olması veya onun da çocuğu kabul etmiş bulunması ihtimali vardır. İmam Malik ve bir grup fıkıh bilgini nesep kabul etmenin sadece babaya aitolduğu görüşünü benimsemişler ve nesep vermenin sadece Abd b. Zem'a'nın nesebinin verilmesiyle sınırlı olmadığı şeklinde cevap vermişlerdir. Çünkü Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem'in buna -Zem'a'nın o kadınla ilişkiye girdiğini itiraf etmesi gibi- herhangi bir şekilde muttali olmuş bulunma ihtimali vardır. Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem çocuğun dünyaya geldiği yatağın sahibine ait olduğu hükmünü vermiştir. Çünkü o "Çocuk sana aittir" dedikten sonra "Çocuk kimin döşeğinde dünyaya gelmişse onundur" buyurmuştur. Zira dinimiz bu çocuğun zina eden erkeğe verilmesini yasaklayınca, geriye yatak sahibinden başkası kalmamıştır. Bu görüşe vasinin vasiyet edenin çocuğunun nesebini -bunu kendisine vasiyet ettiği takdirde- onun adına almasının caiz olduğu hükmünü delil olarak göstermişlerdir. Bu durumda kendisine vasiyet edilen kişi, vasiyet denin bu konudaki vekili gibi olur. Eşhas bölümünde bu konuda bir başlık geçmişti. Yine bu hükümden cariyenin ilişki sebebiyle döşek olacağı hükmü çıkarılmıştır. Efendi cariyesiyle ilişkide bulunduğunu itiraf ettiğinde veya bu herhangi bir yolla sabit olduğunda cariye ilişkiden sonra çocuk doğuracak bir sürenin ardından doğum yaptığında -tıpkı nikahlı eşte olduğu gibi- çocuğun nesebinin kendine ait olduğunu kabul etmesine gerek kalmaksızın nesep kendiliğinden babaya ait olur. Fakat eş, sırf nikah akdiyle döşk haline gelir. Dolayısıyla nesebin babaya verilmesi için hamileliğin grektirdiği makul bir sürenin geçmesi hariç başka bir şart aranmaz. Çünkü eş cinsel ilişkide bulunmak için nikahlanılır. Dolayısıyla nikah akdi onunla ilişki gibi kabul edilir. Cariye ise böyle değildir. Çünkü cariye başka amaçlarla da edinilir. Onun açısından cinsel ilişki şarttır. Bundan dolayı iki kız kardeşle ilişki caiz değilken, onları cariye olarak mülkiyette bulundurmak caiz görülmüştür. Çoğunluğu oluşturan fıkıh bilginlerinin görüşü bu doğrultudadır. Hanefilerden bir görüşe göre bir cariye efendisinden çocuk doğurup, nesebi kendisine verilmedikçe doğurduğu çocuk onun yatağında doğmuş kabul edileme? Bundan sonra cariyenin doğurduğu her çocuğun nesebi, baba inkar etmedikçe kendisine aittir. Hanefilerden nakledilen bir görüşe göre bir kimse cariyesi ile ilişkide bulunduğunu itiraf etse ve cariyesi hamile kalıp doğurması mümkün olan bir süre geçtikten sonra çocuk doğursa bu çocuk o kişiye aittir. Cari ye bu kişiden önce çocuk doğursa ve sonra efendi çocuğun nesebini kabul etse Hanbelilerde tercih edilen görüşe göre daha sonraki çocuCıun nesebi yeni bir ikrar olmadıkça babaya verilmez. Birinci görüşün tercih e degr olduğu gayet açıktır. Çünkü Zem'a'nın bu cariyeden başka bir çocuğunun daha olduğu nakledilmemiştir. Bütün fıkıh bilginleri cariyenin ancak ilişkiyle yatak ortağı haline geleceği noktasında görüş birliği etmişlerdir. Hadiste geçen "tesaveka" fiili, Sa'd b. Ebi' Vakkas Abd b. Zem'a birlikte Hz. Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem'e gittiler. Her ikisi de adeta diğerini Efendimiz'e doğru iter gibiydi. İbn Abdilberr şöyle demiştir: Hicaz bilginlerine göre cariyenin efendisi onun yanına girip çıktığını ikrar ettiğinde müstefreşe olur. Irak bilginlerine göre ise efendi cariyeden dünyaya gelen çocuğu kabul ettiğinde cariye müstefreşe haline gelir ve dOğuracağı çocuk müşterek yatakta doğmuş kabul edilir. Mazeri' şöyle demiştir: Bu hadisten erkek kardeşin kardeşi adına nesep kabul edebileceği anlaşılmaktadır. Bu, ölenin o kardeşten başka mirasçısı olmadığı takdirde geçerlidir. Zina edene mahrumiyet vardır demek, onun için kaybetme ve mahrumiyet söz konusudur demektir. Çünkü hadiste geçen "el-aher" zina demektir. Burada "y haybet" kelimesi kişinin nesebinin kendisine ait olduğunu iddia ettiği çocuktan mahrum olması anlamına gelir. Araplar bu duruma düşen kişiye "lehu'lhacer" ve " fihi']-hacer ve't-turab" veya buna benzer şeyler söylerlerdi. Bazıları hadiste geçen "i el-hacer" kelimesinden maksadın recm edilmek olduğunu söylemişlerdir. Nevevi' şöyle demiştir: Bu yaklaşım zayıftır. Çünkü recm muhsan olan kişilere uygulanır. Sonra bir kimsenin recmedilmesi çocuğun nesebinin ondan alınmasını gerektirmez. Burada hadis çocuğun nesebinin iddia eden kişiden alınması konusunda zikredilmiştir. Hanemer "Bundan sonra Abdurrahman, Sevde vefat edip Allah'a kavuşuncaya kadar onu görmedi" cümlesine dayanarak Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem'in çocuğun nesebini Zem'a'ya vermediği sonucunu çıkarmışlardır. Çünkü eğer çocuğun nesebini Zem'a'ya vermiş olsaydı, çocuk Sevde'nin erkek kardeşi olacaktı. Bir kız kardeşe erkek kardeşinin karşısında tesettürde bulunması emredilmez. Çoğunluğu oluşturan fıkıh bilginleri ise Hanemerin bu yaklaşımına şöyle cevap vermişlerdir: Burada tesettür emri ihtiyattan dolayıdır. Çünkü Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem -sahih rivayet yollarıyla nakledildiği üzere- "Ey Abd! O senin kardeşindir" diyerek onun kardeşi olduğuna hükmetmiştir. Çocuk Abd'ın baba bir kardeşi olduğuna göre Sevde'nin de baba bir kardeşi olmaktadır. Fakat Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem çocukla Utbe arasındaki apaçık benzerliği görünce Sevde'ye ihtiyaten onun karşısında tesettürde bulunmasını emretmiştir. Hattabi' bu hükmün mu'minlerin annelerine ait bir özellik olduğuna işaret etmiştir. Çünkü onlar bu konuda başka kadınlar gibi değillerdir. Hattabi' şöyle demiştir: Benzerlik bazı yerlerde geçerli kabul edilir, ancak ondan daha güçlü bir emare bulunduğunda benzerliğe dayanılarak hüküm verilmez. Fıkıh bilginleri, kız alma yoluyla meydana gelen haramlık (sıhriyyet) doğurması açısından zina ilişkisinin helal yoldan yapılan ilişki hükmü doğuracağı sonucunu çıkarmışlardır. Çoğunluğun görüşü bu doğrultudadır. Rivayetin bu hükme delaleti şöyle olmaktadır: Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem çocuğun Sevde'nin erkek kardeşi olduğuna hükmettikten sonra onun zina edene benzerliğinden do.layı eşine tesettürde bulunmasını emretmiştir. Kendisinden nakledilen meşhur rivayete göre İmam Malik ve Şafii şöyle demişlerdir: Zina ilişkisinin herhangi bir hukuki sonucu yoktur. Tam tersine zina eden erkek zina ettiği kadının annesiyle ve başka kocadan olan kızıyla evlenebilir. İmam Şafil bu hükme şöyle bir hüküm daha eklemiştir ki İbn Macişun da bu görüşünde kendisine katılmaktadır: Zina eden erkek, zina ettiği kadının doğurduğu kızla -kadın bu kızın o erkekten olduğunu bilse bile- evlenebilir

    ہم سے مسدد نے بیان کیا، کہا ہم سے یحییٰ نے، ان سے شعبہ نے بیان کیا، ان سے محمد بن زیاد نے بیان کیا، انہوں نے ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے سنا کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا ”لڑکا بستر والے کا حق ہوتا ہے۔“

    আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) সূত্রে নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম হতে বর্ণিত। তিনি বলেছেনঃ সন্তান হল শয্যাধিপতির। [৬৮১৮; মুসলিম ১৭/১০, হাঃ ১৪৫৮, আহমাদ ৭৭৬৭] (আধুনিক প্রকাশনী- ৬২৮২, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    நபி (ஸல்) அவர்கள் கூறினார்கள்: தாய் (பெண்) யாருடைய அதிகாரத்தின் கீழ் இருக்கிறாளோ அவருக்கே குழந்தை உரியதாகும். இதை அபூஹுரைரா (ரலி) அவர்கள் அறிவிக்கிறார்கள். அத்தியாயம் :