• 125
  • حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ هِشَامِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَبِي العَالِيَةِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ : لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ ، لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ ، لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ ، وَرَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ وَقَالَ وَهْبٌ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ قَتَادَةَ ، مِثْلَهُ

    عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ : " لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ ، لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ ، لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ ، وَرَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ "

    لا توجد بيانات
    لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ ، لاَ إِلَهَ إِلَّا
    لا توجد بيانات


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:6012 ... ورقمه عند البغا: 6346 ]
    - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ هِشَامِ بْنِ أَبِى عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِى الْعَالِيَةِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الْكَرْبِ: «لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ». وَقَالَ وَهْبٌ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ مِثْلَهُ.وبه قال: (حدّثنا مسدد) هو ابن مسرهد قال: (حدّثنا يحيى) بن سعيد القطان (عن هشام بن أبي عبد الله) الدستوائي (عن قتادة) بن دعامة (عن أبي العالية) رفيع (عن ابن عباس) -رضي الله عنهما- (أن رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كان يقول عند) حلول (الكرب): ولمسلم من رواية سعيد بن أبي عروبة عن قتادة كان يدعو بهن ويقولهن عند الكرب.(لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم) وصف العرش بالكرم لأن الرحمة تنزل منه أو لنسبته إلى أكرمالأكرمين وقرئ في آية المؤمنين بالرفع صفة للرب تعالى كما مرّ، وقد صدر
    هذا الثناء بذكر الرب ليناسب كشف الكرب لأنه مقتضى التربية ووصف الرب تعالى بالعظمة والحلم وهما صفتان مستلزمتان لكمال القدرة والرحمة والإحسان والتجاوز ووصفه بكمال ربوبيته الشاملة للعالم العلوي والسفلي، والعرش الذي هو سقف المخلوقات وأعظمها وحلمه يستلزم كمال رحمته وإحسانه إلى خلقه فعلم القلب ومعرفته بذلك يوجب محبته وإجلاله وتوحيده فيحصل له من الابتهاج واللذة والسرور ما يدفع عنه ألم الكرب والهم والغم، فإذا قابلت بين ضيق الكرب وسعة هذه الأوصاف التي تضمنها هذا الحديث وجدته في غاية المناسبة لتفريج هذا الضيق وخروج القلب منه إلى سعة البهجة والسرور، وإنما يصدق هذه الأمور من أشرقت فيه أنوارها وباشر قلبه حقائقها أشار إليه في زاد المعاد. وقال في الكواكب فإن قلت: هذا ذكر لا دعاء. قلت: هو ذكر يستفتح به الدعاء بكشف كربه وعن سفيان بن عيينة أما علمت أن الله قال: من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين.ومن دعوات الكرب ما رواه أبو داود وصححه ابن حبان عن أبي بكرة رفعه: اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت. ومنها الله الله ربي لا أشرك به شيئًا رواه أصحاب السنن إلا الترمذي من حديث أسماء بنت عميس قالت: قال لي رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- "ألا أعلمك كلمات تقوليهن عند الكرب". ولابن أبي الدنيا كتاب الفرج عند الشدة فائق في معناه.(وقال وهب): بفتح الواو وسكون الهاء وللمستملي وهيب بضم الواو وفتح الهاء لكن قال أبو ذر الهروي: الصواب وهب يعني بفتح الواو وهو وهب بن جرير بن حازم قال: (حدّثنا شعبة) بن الحجاج (عن قتادة) السدوسي (مثله) أي مثل الحديث السابق، وأشار المؤلّف بهذا التعليق إلى رد قول القائل إن قتادة لم يسمع من أبي العالية إلا أربعة أحاديث حديث يونس بن متى، وحديث ابن عمر في الصلاة، وحديث القضاة ثلاثة، وحديث ابن عباس شهد عندي رجال مرضيون لأن شعبة ما كان يحدث عن أحد من المدلسين إلا بما يكون ذلك المدلس قد سمعه من شيخه وقد حدث شعبة بهذا الحديث عن قتادة فانتفت ريبة تدليس قتادة في هذا الحديث حيث رواه بالعنعنة، لا سيما وقد أخرجه مسلم من طريق سعيد بن أبي عروبة عن قتادة أن أبا العالية حدثه فصرح بسماعه له منه.


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:6012 ... ورقمه عند البغا:6346 ]
    - حدَّثنا مُسَدَّدٌ حَدثنَا يَحْيَى عنْ هِشامِ بنِ أبي عبْدِ الله عنْ قَتادةَ عنْ أبي العالِيَةِ عنِ ابنِ عبَّاسٍ: أنَّ رسولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، كَانَ يَقُولُ عِنْد الكَرْب: لَا إِلَه إلاَّ الله العَظِيمُ الحَلِيمُ، لَا إِلَه إلاّ الله ربُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لَا إِلَه إلاَّ الله ربُّ السَّمواتِ وربُّ الأرْضِ ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ.هَذَا طَرِيق آخر فِي حَدِيث ابْن عَبَّاس الْمَذْكُور أخرجه عَن مُسَدّد عَن يحيى الْقطَّان عَن هِشَام بن عبد الله الدستوَائي ... إِلَى آخِره، وَهنا جَاءَ: (وَرب الْعَرْش الْكَرِيم) وَلَفظ: الْكَرِيم، بِالرَّفْع على أَنه صفة للرب على مَا نَقله ابْن التِّين عَن الدَّاودِيّ، وَفِي رِوَايَة الْجُمْهُور بِالْجَرِّ على أَنه نعت للعرش، وَوصف الْعَرْش هُنَا بالكريم أَي: الْحسن من جِهَة الْكَيْفِيَّة فَهُوَ ممدوح ذاتاً وَصفَة، وَفِي الحَدِيث السَّابِق وَصفه بالعظمة من جِهَة الكمية، وَقَالَ ابْن بطال: حَدثنِي أَبُو بكر الرَّازِيّ قَالَ: كنت بأصبهان عِنْد أبي نعيم أكتب الحَدِيث عَنهُ، وَهُنَاكَ شيخ يُقَال لَهُ: أَبُو بكر بن عَليّ، عَلَيْهِ مدَار الْفتيا، فسعى بِهِ عِنْد السُّلْطَان فسجنه، فَرَأَيْت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الْمَنَام وَجِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام عَن يَمِينه يُحَرك شَفَتَيْه بالتسبيح لَا يفتر فَقَالَ لي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: قل لأبي بكر بن عَليّ يَدْعُو بِدُعَاء الكرب الَّذِي فِي (صَحِيح البُخَارِيّ) حَتَّى يفرج الله عَنهُ، قَالَ: فَأَصْبَحت فَأَخْبَرته فَدَعَا بِهِ فَلم يكن إلاَّ قَلِيلا حَتَّى أخرج من السجْن. وَقَالَ الْحسن الْبَصْرِيّ رَحمَه الله: أرسل إِلَى الْحجَّاج فقلتهن، فَقَالَ: وَالله أرْسلت إِلَيْك وَأَنا أُرِيد أَن أَقْتلك فلأنت الْيَوْم أحب إِلَى من كَذَا وَكَذَا، وَزَاد فِي لَفظه: فسل حَاجَتك.وَقَالَ وهْبٌ: حَدثنَا شُعْبَةُ عَن قَتادَة مِثْلَهُوهب هُوَ ابْن جرير كَذَا فِي رِوَايَة الْأَكْثَرين، وَفِي رِوَايَة الْمُسْتَمْلِي وَحده بِالتَّصْغِيرِ ابْن خَالِد، وَفِي رِوَايَة أبي زيد الْمروزِي وهب بن جرير بن حَازِم وَبِهَذَا يَزُول الْإِشْكَال، وَقد ذكرنَا عَن قريب أَن البُخَارِيّ إِنَّمَا أورد هَذَا دفعا لما قيل من الْحصْر: إِن شُعْبَة قَالَ: لم يسمع قَتَادَة عَن أبي الْعَالِيَة إلاَّ ثَلَاثَة أَحَادِيث، وَقد ذَكرنَاهَا، وَأَن شُعْبَة مَا كَانَ يحدث عَن أحد من المدلسين إلاَّ مَا سَمعه ذَلِك المدلس من شَيْخه، وَقد حدث شُعْبَة بِهَذَا الحَدِيث عَن قَتَادَة. وَأخرج مُسلم هَذَا الحَدِيث من طَرِيق سعيد بن أبي عرُوبَة عَن قَتَادَة: أَن أَبَا الْعَالِيَة حَدثهُ، وَهَذَا صَرِيح فِي سَمَاعه لَهُ مِنْهُ.

    حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ هِشَامِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الْكَرْبِ ‏ "‏ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ، وَرَبُّ الأَرْضِ، وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ‏"‏‏.‏ وَقَالَ وَهْبٌ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ مِثْلَهُ‏.‏

    Narrated Ibn `Abbas:Allah's Messenger (ﷺ) used to say at a time of distress, "La ilaha illal-lahu Rabbul-l-'arsh il-'azim, La ilaha illallahu Rabbu-s-samawati wa Rabbu-l-ard, Rabbu-l-'arsh-il-Karim

    Telah menceritakan kepada kami [Musaddad] telah menceritakan kepada kami [Yahya] dari [Hisyam bin Abu Abdullah] dari [Qatadah] dari [Abu 'Aliyah] dari [Ibnu Abbas] bahwa Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam biasa berdo'a ketika dalam kesulitan, beliau mengucapkan: "LAA ILAAHA ILLALLAHUL 'ADZIIM AL HALIIM LAA ILAAHA ILLALLAH RABBUL 'ARSYIL 'AZHIIM, LAA ILAAHA ILLALLAH RABBUS SAMAAWATI WA RABBUL ARDLI WA RABBUL ASRSYL KARIIM (Tiada Tuhan selain Allah Yang Maha Agung dan Maha Penyantun. Tiada Tuhan selain Allah, Tuhan Penguasa arasy yang agung. Tiada Tuhan selain Allah, Tuhan langit dan bumi serta Tuhan arasy yang mulia)." Dan berkata [Wahb] telah menceritakan kepada kami [Syu'bah] dari [Qatadah] seperti itu

    İbn Abbas'tan nakledildiğine göre Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem sıkıntı halinde şöyle dua ederdi: La İlahe illallahu’l-Azimu’l-Halim, La İlahe illlahu Rabbi’l-Arşi’l-Azim, La İlahe İllallahu Rabbi’s-semavati ve Rabbi’l-Ardi ve Rabbi’l-Arşi’l-Kerim Meali: "Azim ve halim olan Allah'tan başka ilah yoktur, Yüce arşın rabbi olan Allah'tan başka ilah yoktur. Göklerin, yerin ve yüce arşın rabbi olan Allah'tan başka ilah yoktur". Fethu'l-Bari Açıklaması: Alimler hadiste zikri geçen "Halim" kelimesini cezalandırmaya gücü olduğu halde bunu erteleyen diye anlamışlardır. "Azim" ise üstünde kimsenin olmadığı demektir. "Kerim"e gelince fazlıyla veren anlamındadır. Esma-i hüsna şerhedilirken bunlar daha fazla izah edilecektir. Tibi bu zikirde "Rab" kelimesinin özellikle kullanıldığını; zira bunun sıkıntıyı gidermek için daha uygun düştüğünü söylemiştir. Çünkü sıkıntı (ya da sıkıntının giderilmesi) de terbiyenin bir parçasıdır. Bu zikirde tevhid’i de içeren tehlil söz konusudur. Bu en yüce tenzihtir. Allah'ın kudretini tam olarak gösteren bir yüceltmedir. İlmi de gösteren bir merhamettir. Zira cahilden merhamet ve cömertlik beklenmez. Azamet ve hilim cömertlik vasıflarının en önemlileridir. Taberi'nin belirttiğine göre İbn Abbas'ın "dua ediyor" sözüne rağmen rivayette tehlil ve tazimin yer alması iki şekilde yorumlanabilir: İlk olarak dua öncesinde Resulullah s.a.v.'in Allah'ı tehlil ve tazim ettiği düşünülebilir. Yusuf İbn Abdillah İbn Haris'ten nakledilen rivayette "sonra dua etti" ifadesi açıkça yer almaktadır. Yine Taberi'nin A'meş vasıtasıyla İbrahim'den aktardığına göre kişi dua öncesinde Allah'ı överse icabet edileceğinin, övgü öncesinde dua ederse icabetin umulacağının söylenmesi de yukarıdaki kanaati teyid etmektedir. İkinci yorum ise İbn Uyeyne'ye aittir. İbn Uyeyne'ye "Resulullah s.a.v. Arafat'ta genelde "Ortağı bulunmayan Allah'tan başka ilah yoktur" diye dua ederdi" hadisi sorulunca, burada duanın değil zikrin söz konusu olduğunu; ancak kudsi bir hadiste "Beni zikrettiği için dua edemeyene dua edenlere verdiğimden daha güzelini veririm" buyurulduğunu söylemiştir. Bana göre Sa'd İbn Ebi Vakkas'ın merfu olarak naklettiği şu hadis ikinci ihtimali desteklemektedir: "Zü'n-nun (Hz. Yunus) balığın karnındayken şöyle dua etmiştir: Senden başka ilah yoktur. "Seni her türlü noksanlıklardan tenzih ederim. Bende zalimlerden biriyim". Bir müslüman böyle dua ederse duası mutlaka kabul edilir". Bu hadis Tirmizı, Nesaıve Hakim tarafından naklediimiştir. Hakim'in rivayetinde "Ordakilerden biri: "Bu Yunus'a mı özeldir yoksa tüm müslümanlar için de geçerli midir?" diye sorunca Resulullah s.a.v.: "İşte Biz mu'minleri böyle kurtarırız"(Enbiya 88) ayetini işitmediniz mi?" diye cevap vermiştir" lafzı yer almaktadır. İbn Ebi'd-Dünya el-Ferec ba'de'ş-şidde adlı eserinde şu rivayet i kaydetmektedir: "Velid İbn Abdilmelik Osman İbn Hibban'a Hasan İbn Hasan'ı yakalayıp halkın önünde yüz celde vurmasını emretmiştir. Hasan yakalanıp huzura getirilince Ali İbn Hüseyn ayağa kalkıp "Allah'ın seni kurtaracağı bir şeyler söyle" demiştir. O da bu sözleri söylemiştir. Bunun üzerine Osman kafasını kaldırıp Hasan'a iftira atıldığını serbest bırakılmasını istemiştir. Emirü'l-mü'minıne durumu kendisinin arzedeceğini açıklamıştır". Nesai ve Taberi'nin naklettiğine göre Abdullah İbn Ca'fer kızını evlendirdiği zaman başına bir iş geldiğinde "Halim ve kerim olan Allah'tan başka ilah yoktur. Yüce arşın rabbi olan Allah'ı noksan sıfatlardan tenzih ederim. Alemlerin rabbi' olan Allah'a hamdolsun" demesini öğütlemiştir. Hasan yukarıdaki sözleri söylediği zaman Haccac "Ben seni öldürmek amacındaydım. Şimdi ise şundan şundan daha sevimli geliyorsun" demiştir. Hatta bir rivayette "ihtiyacın varsa söyle" ilavesi yer almaktadır. Ebu Davud ve İbn Hibban'ın naklettiğine göre sıkıntı halinde "Allahım! Rahmetini diliyorum. Bir bile beni kendime bırakma. Benim sıkıntımı gider. Senden başka ilah yoktur" diye dua edilmesi gerektiği ifade edilmiştir

    ہم سے مسدد نے بیان کیا، انہوں نے کہا ہم سے یحییٰ بن ابی کثیر نے بیان کیا، ان سے ہشام بن ابی عبداللہ نے بیان کیا، ان سے قتادہ نے، ان سے ابوالعالیہ نے اور ان سے ابن عباس رضی اللہ عنہما نے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم حالت پریشانی میں یہ دعا کیا کرتے تھے «لا إله إلا الله العظيم الحليم،‏‏‏‏ لا إله إلا الله رب العرش العظيم،‏‏‏‏ لا إله إلا الله رب السموات،‏‏‏‏ ورب الأرض،‏‏‏‏ ورب العرش الكريم» ”اللہ صاحب عظمت اور بردبار کے سوا کوئی معبود نہیں، اللہ کے سوا کوئی معبود نہیں جو عرش عظیم کا رب ہے، اللہ کے سوا کوئی معبود نہیں جو آسمانوں اور زمینوں کا رب ہے اور عرش عظیم کا رب ہے۔“ اور وہب نے بیان کیا کہ ہم سے شعبہ نے بیان کیا، ان سے قتادہ نے اس طرح بیان کیا۔

    মুসান্নাদ (রহ.) ... ইবনু ‘আব্বাস হতে বর্ণিত। বিপদের সময় নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম এ দু‘আ পড়তেনঃ আল্লাহ ব্যতীত কোন ইলাহ নেই, যিনি অতি উচ্চ মর্যাদাপূর্ণ ও অশেষ ধৈর্যশীল, আরশে আযীমের প্রভু। আল্লাহ ব্যতীত কোন মাবূদ নেই। আসমান যমীনের প্রতিপালক ও সম্মানিত আরশের মালিক। আল্লাহ ব্যতীত আর কোন ইলাহ নেই। [৬৩৪৫; মুসলিম ৪৮/২১, হাঃ ২৭৩০, আহমাদ ৩৩৫৪] (আধুনিক প্রকাশনী- ৫৯০০, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    இப்னு அப்பாஸ் (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: அல்லாஹ்வின் தூதர் (ஸல்) அவர்கள் துன்பம் நேரும்போது, “லா இலாஹ இல்லல்லாஹுல் அழீமுல் ஹலீம். லா இலாஹ இல்லல்லாஹு ரப்புல் அர்ஷில் அழீம். லா இலாஹ இல்லல் லாஹு ரப்புஸ் ஸமாவாத்தி வ ரப்புல் அர்ளி வ ரப்புல் அர்ஷில் கரீம்” என்று ஓதுவார்கள். (பொருள்: கண்ணியமிக்கோனும் பொறுமைமிக்கோனுமாகிய அல்லாஹ் வைத் தவிர வேறு இறைவன் யாரும் இல்லை. மாபெரும் அரியணையின் அதிபதியான அல்லாஹ்வைத் தவிர வேறு இறைவன் யாரும் இல்லை. வானங்கள் மற்றும் பூமியின் அதிபதியும் சிறப்பான அரியணையின் அதிபதியுமான அல்லாஹ்வைத் தவிர வேறு இறைவன் யாரும் இல்லை.) இந்த ஹதீஸ் இரு அறிவிப்பாளர் தொடர்களில் வந்துள்ளது. அத்தியாயம் :