• 2128
  • عَنْ أُمِّ رُومَانَ أُمِّ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا قَالَتْ : " لَمَّا رُمِيَتْ عَائِشَةُ خَرَّتْ مَغْشِيًّا عَلَيْهَا "

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ ، أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ ، عَنْ حُصَيْنٍ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، عَنْ أُمِّ رُومَانَ أُمِّ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا قَالَتْ : لَمَّا رُمِيَتْ عَائِشَةُ خَرَّتْ مَغْشِيًّا عَلَيْهَا

    خرت: خر : سقط وهوى بسرعة
    مغشيا: الغشي : فقدان الوعي , والإغماء
    لَمَّا رُمِيَتْ عَائِشَةُ خَرَّتْ مَغْشِيًّا عَلَيْهَا *
    حديث رقم: 3939 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب حديث
    حديث رقم: 4436 في صحيح البخاري كتاب تفسير القرآن باب قوله: {قال: بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل} [يوسف: 18] "
    حديث رقم: 26494 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ النِّسَاءِ حَدِيثُ أُمِّ رُومَانَ أُمِّ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ
    حديث رقم: 26493 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ النِّسَاءِ حَدِيثُ أُمِّ رُومَانَ أُمِّ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ
    حديث رقم: 7226 في صحيح ابن حبان كِتَابُ إِخْبَارِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَةِ ، رِجَالِهُمْ ذِكْرُ نَفْيِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا مَعْرِفَةَ النِّعْمَةِ عَنْ أَحَدٍ مِنَ
    حديث رقم: 21106 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 1761 في مسند الطيالسي أَحَادِيثُ النِّسَاءِ وَأُمُّ رُومَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 7286 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني النساء أُمُّ رُومَانَ بِنْتُ سُبَيْعِ بْنِ دُهْمَانَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ بْنِ مَالِكِ بْنِ كِنَانَةَ ، أُمُّ الصِّدِّيقَةِ عَائِشَةَ بِنْتِ الصِّدِّيقِ زَوْجَةُ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قِيلَ إِنَّهَا تُوُفِّيَتْ فِي عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ وَهْمٌ ، رَوَى عَنْهَا مَسْرُوقٌ

    باب قَوْلِهِ: {{وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ}} عَذَابٌ عَظِيمٌ فِيمَا أَفَضْتُمْ فِيهِ وَقَالَ مُجَاهِدٌ {{تَلَقَّوْنَهُ}} [النور: 15] يَرْوِيهِ بَعْضُكُمْ عَنْ بَعْضٍ {{تُفِيضُونَ}}: تَقُولُونَهذا (باب قوله) تعالى: ({{ولولا فضل الله عليكم}}) لولا هذه لامتناع الشيء لوجود غيره أي لولا فضل الله عليكم أيها الخائضون في شأن عائشة ({{ورحمته في الدنيا}}) بأنواع النعم التي من جملتها قبول توبتكم وإنابتكم إليه ({{والآخرة}}) بالعفو والمغفرة ({{لمسلم}}) عاجلًا ({{فيما أفضتم}}) أي خضتم ({{فيه}}) من قضية الإفك ({{عذاب عظيم}}) [النور: 14].قال ابن عباس: المراد بالعذاب العظيم
    الذي لا انقطاع له يعني في الآخرة لأنه ذكر عذاب الدنيا من قبل فقال والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم، وقد أصابه فإنه جلد وحدّ، وسقط قوله: ({{عذاب عظيم}}) لأبي ذر وقال بعد قوله: ({{أفضتم فيه}}) الآية.(وقال مجاهد) فيما وصله الفريابي من طريقه في قوله تعالى: إذ ({{تلقونه}}) [النور: 15] معناه (يرويه بعضكم عن بعض) وذلك أن الرجل كان يلقى الرجل فيقول له ما وراءك فيحدّثه بحديث الإفك حتى شاع واشتهر ولم يبق بيت ولا ناد إلا طار فيه فسعوا في إشاعته وذلك من العظائم وأصل تلقونه تتلقونه فحذفت إحدى التاءين كتنزل ونحوه.({{تفيضون}}) في قوله تعالى في سورة يونس {{إذ تفيضون فيه}} [يونس: 61] معناه (تقولون) وهذا ذكره استطرادًا على عادته مناسبة لقوله فيما أفضتم فيه إذ كل منهما من الإفاضة.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4495 ... ورقمه عند البغا: 4751 ]
    - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ أَبِي وَائِلٍ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ أُمِّ رُومَانَ أُمِّ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ: لَمَّا رُمِيَتْ عَائِشَةُ خَرَّتْ مَغْشِيًّا عَلَيْهَا.وبه قال: (حدّثنا محمد بن كثير) بالمثلثة العبدي البصري قال: (أخبرنا) ولأبي ذر حدّثنا (سليمان) هو أخوه (عن حصين) مصغرًا ابن عبد الرحمن أبي الهذيل السلمي الكوفي (عن أبي وائل) شقيق بن سلمة (عن مسروق) هو ابن الأجدع (عن أم رومان) بضم الراء بنت عامر بن عويمر (أم عائشة) -رضي الله عنهما- (أنها قالت لما رميت عائشة) بما رميت به من الإفك (خرّت مغشيًا عليها) وفي بعض النسخ بإسقاط لفظ عليها كما في المصابيح، وقال السفاقسي: صوابه مغشية يعني بتاء التأنيث بدل الألف، ورده الزركشي بأنه على تقدير الحذف أي عليها فلا معنى للتأنيث قال في المصابيح: لكن يلزم على تقديره حذف النائب عن الفاعل وهو ممتنع عند البصريين، وإنما ينسب القول به للكسائي من الكوفيين، وأما على ما استصوبه السفاقسى فإنما يلزم حذف الجار وجعل المجرور مفعولًا على سبيل الاتساع وهو موجود في كلامهم ومطابقته لما ترجم به من جهة قصة الإفك في الجملة واعترض الخطيب، وتبعه جماعة على هذا الحديث بأن مسروقًا لم يسمع من أم رومان لأنها توفيت في زمنه -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وسنّ مسروق إذ ذاك ست سنين، فالظاهر أنه مرسل. وأجاب في المقدمة: بأن الواقع في البخاري هو الصواب لأن راوي وفاة أم رومان في سنة ست عليّ بن زيد بن جدعان وهو ضعيف كما نبه عليه البخاري في تاريخيه الأوسط والصغير وحديث مسروق أصح إسنادًا وقد جزم إبراهيم الحربي الحافظ بأن مسروقًا إنما سمع من أم رومان في خلافة عمر. وقال أبو نعيم الأصبهاني: عاشت أم رومان بعد النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- دهرًا.

    (بابُُ قَوْلِهِ: {{ولَوْلاَ فَضْلُ الله عَلَيْكُمْ ورَحْمَتُهُ فِي الدُّنيا والآخِرَةِ لَمسَّكُمْ فِيما أفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ}} (النُّور: 41)أَي: هَذَا بابُُ فِي قَوْله عز وَجل: {{وَلَوْلَا فضل الله}} الْآيَة، وَفِي رِوَايَة أبي ذَر بعد قَوْله: {{أَفَضْتُم فِيهِ}} الْآيَة، وَكلمَة: لَوْلَا، لِامْتِنَاع الشَّيْء لوُجُود غَيره أَي: لَوْلَا مَا منَّ الله بِهِ عَلَيْكُم وفضله عَلَيْكُم فِي الدُّنْيَا بضروب النعم الَّتِي من جُمْلَتهَا الْإِمْهَال للتَّوْبَة، وَأَن أترحم عَلَيْكُم فِي الْآخِرَة بِالْعَفو وَالْمَغْفِرَة {{لمسكم فِيمَا أَفَضْتُم}} أَي: خضتم فِيهِ من حَدِيث الْإِفْك، يُقَال: أَفَاضَ فِي الحَدِيث انْدفع وخاض قَوْله: (عَذَاب) فَاعل: {{لمسكم عَذَاب عَظِيم}} فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة، وَقَالَ ابْن عَبَّاس: لَا انْقِطَاع لَهُ.وَقَالَ مُجاهِدٌ تَلَقَّوْنَهُ يَرْوِيهِ بَعْضُكُمْ عَنْ بَعْضٍأَي: قَالَ مُجَاهِد فِي قَوْله تَعَالَى: {{إِذْ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم}} (النُّور: 51)الْآيَة، وَفسّر: تلقونه، بقوله: (يرويهِ بَعْضكُم عَن بعض) هَذَا تَفْسِير فتح اللَّام مَعَ تَشْدِيد الْقَاف، وَهِي قِرَاءَة الْأَكْثَرين من السَّبْعَة، فَمنهمْ من أدغم الذَّال فِي التَّاء، وَمِنْهُم من أظهرها وَهُوَ من التلقي للشَّيْء، وَهُوَ أَخذه وقبوله وَقَرَأَ أبي بن كَعْب وَابْن مَسْعُود: إِذْ تتلقونه، بتائين وقرأت عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا، وَيحيى ابْن يعمر بِكَسْر اللَّام وَتَخْفِيف الْقَاف: من الولق، وَهُوَ الْإِسْرَاع فِي الْكَذِب، وَقيل: هُوَ الْكَذِب، وَقَرَأَ مُحَمَّد بن السميقع، بِضَم التَّاء وَسُكُون اللَّام وَضم الْقَاف.تُفِيضُونَ تَقُولُونَهَذَا فِي سُورَة يُونُس وَهُوَ قَوْله تَعَالَى: {{وَلَا تَعْمَلُونَ من عمل إلاَّ كُنَّا عَلَيْكُم شُهُودًا إِذْ تفيضون فِيهِ}} (يُونُس: 16) وَإِنَّمَا ذكره هَهُنَا اسْتِطْرَادًا لقَوْله: {{فِيمَا أَفَضْتُم فِيهِ}} فَإِن كلا مِنْهُمَا من الْإِفَاضَة وَهُوَ الْإِكْثَار فِي القَوْل.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4495 ... ورقمه عند البغا:4751 ]
    - حدَّثنا مُحَمَّدُ بنُ كَثِيرٍ أخْبَرَنا سُلَيْمانُ عَنْ حُصَيْنٍ عنْ أبي وائِلٍ عنْ مسْرُوقٍ عنْ أُمِّ رُومانَ أُمِّ عائِشَةَ أنّها قالَتْ لَمَّا رُمِيَتْ عائِشَةُ خَرَّتْ مَغْشِيًّا عَلَيْها.قيل: لَا مُطَابقَة بَين هَذَا الحَدِيث وَبَين التَّرْجَمَة. وَأجِيب: بِأَنَّهُ لاحظ فِيهِ قصَّة الْإِفْك وَإِن كَانَ بِحَسب الظَّاهِر غير ملائم. وَمُحَمّد بن كثير ضد الْقَلِيل الْعَبْدي الْبَصْرِيّ، يروي عَن أَخِيه سُلَيْمَان بن كثير عَن حُصَيْن مصغر حصن ابْن عبد الرَّحْمَن عَن أبي وَائِل شَقِيق بن سَلمَة عَن مَسْرُوق بن الأجدع عَن أم رُومَان، بِضَم الرَّاء وَفتحهَا: بنت عَامر بن عُوَيْمِر امْرَأَة أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ، وَأم عَائِشَة، مَاتَت فِي حَيَاة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سنة سِتّ من الْهِجْرَة فَنزل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قبرها واستغفر لَهَا، وَقَالَ أَبُو عمر: رِوَايَة مَسْرُوق عَن أم رُومَان مُرْسلَة، وَلَعَلَّه سمع ذَلِك من عَائِشَة، وَرِوَايَة الْأَكْثَرين: مُحَمَّد بن كثير عَن سُلَيْمَان، وَفِي رِوَايَة الْأصيلِيّ، عَن الْجِرْجَانِيّ: سُفْيَان بدل سُلَيْمَان، وَقَالَ الجياني: هَكَذَا هَذَا الْإِسْنَاد عِنْد الْجَمَاعَة، وَفِي نُسْخَة أبي مُحَمَّد عَن أبي أَحْمد: حَدثنَا مُحَمَّد بن كثير أخبرنَا سُفْيَان عَن حُصَيْن، قَالَ أَبُو عَليّ: سُلَيْمَان هُوَ الصَّوَاب، وَهُوَ سُلَيْمَان بن كثير أَخُو مُحَمَّد وَمُحَمّد مَشْهُور بالرواية عَن أَخِيه. قَوْله: (مغشياً عَلَيْهَا) ، وَقَالَ ابْن التِّين: الصَّوَاب مغشية، وَالله أعلم.

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ، عَنْ حُصَيْنٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ أُمِّ رُومَانَ أُمِّ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ لَمَّا رُمِيَتْ عَائِشَةُ خَرَّتْ مَغْشِيًّا عَلَيْهَا‏.‏

    Narrated Um Ruman:Aisha's mother, When `Aisha was accused, she fell down Unconscious

    Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Katsir] Telah mengabarkan kepada kami [Sulaiman] dari [Hushain] dari [Abu Wail] dari [Masruq] dari [Ummu Ruman] yaitu ibu Aisyah dia berkata; 'Tatkala Aisyah dituduh berbuat keji, ia tersungkur pingsan karenanya

    Aişe r.anha'nın annesi Ümmü Ruman'dan rivayet edildiğine göre, o şöyle demiştir: Aişe'ye iftira atılınca bayılıp yere yığılmıştı. Fethu'l-Bari Açıklaması: .......Telakkavnehu (Nur 15) "onu birbirinizden nakledersiniz" tefsirini Firyabi senetli olarak şu şekilde nakletmiştir: "Bu fiil, bir şeyi alıp kabul etmek anlamına gelen ..........telakkı kökünden türemiştir." Meşhur kıraate göre bu böyledir. Ebu Ubeyde ve diğer bazı müfessirler, bu kelimenin bu anlama geldiğini kesin bir ifade ile söylemişlerdir. .......telakkavnehu fiilinin başında bulunan iki tadan biri hazfedilmiştir. İbn Mes'ud ise bu fiili iki ta ile okumuştur. Hz. Aişe ve Yahya İbn Ya'mer kıraatine göre bu kelime .....telikune şeklinde okunmuştur. Bu durumda bu kelime yalan anlamına gelen ......velk kökünden türemiştir. Fena bu konuda şöyle demiştir: .......velk, "yürüyüşü ve yalanı sürdürmek" anlamına gelir. İşi gücü yalan olan kimselere ........elk ve elek denir. Mureysi' gazvesinden bahsedilirken, Hz. Aişe'nin bu ayeti bu şekilde okuduğu açıkça geçmişti. Nitekim İbn Ebı Müleyke bu konuda şöyle demiştir: "Hz. Aişe, kendisi hakkında indiği için bu ayeti diğerlerinden daha iyi bilir

    ہم سے محمد بن کثیر نے بیان کیا، کہا ہم کو سلیمان بن کثیر نے خبر دی، انہیں حصین بن عبدالرحمٰن نے، انہیں ابووائل نے، انہیں مسروق نے اور ان سے ام المؤمنین عائشہ کی والدہ ام رومان رضی اللہ عنہا نے بیان کیا کہ جب عائشہ نے تہمت کی خبر سنی تو وہ بیہوش ہو کر گر پڑی تھی۔

    (وَلَوْلَا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُه” فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِيْ مَآ أَفَضْتُمْ فِيْهِ عَذَابٌ عَظِيْمٌ) তোমাদের প্রতি আল্লাহর অনুগ্রহ ও দয়া না থাকলে, তোমরা যাতে লিপ্ত ছিলে তার কারণে কঠিন শাস্তি তোমাদেরকে স্পর্শ করত। (সূরাহ নূর ২৪/১৪) وَقَالَ مُجَاهِدٌ (تَلَقَّوْنَه”) يَرْوِيْهِ بَعْضُكُمْ عَنْ بَعْضٍ (تُفِيْضُوْنَ) تَقُوْلُوْنَ মুজাহিদ (রহ.) বলেন, تَلَقَّوْنَه এর অর্থ, একে অপরের থেকে বর্ণনা করতে লাগল। تُفِيْضُوْنَ তোমরা বলাবলি করতে লাগলে। ৪৭৫১. ‘আয়িশাহ (রাঃ)-এর মা উম্মু রূমান (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, যখন ‘আয়িশাহ (রাঃ)-এর উপর মিথ্যা অপবাদ দেয়া হল তখন তিনি বেহুঁশ হয়ে পড়লেন। [৩৩৮৮] (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৪৩৯০, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    ஆயிஷா (ரலி) அவர்களின் தாயார் உம்மு ரூமான் (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: தம்மீது அவதூறு கூறப்பட்டபோது (அதைக் கேள்விப்பட்ட) ஆயிஷா மூர்ச்சையடைந்து கீழே விழுந்து விட்டார்.7 அத்தியாயம் :