عنوان الفتوى : لا أثر لما وقع في رمضان الماضي على رمضان الحالي

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

إنه قد حدثت المعاشرة مع زوجي في رمضان الماضي، وحاولت الصوم شهرين متتابعين فلم أستطع؟ والحل الآخر هو إطعام 60 مسكيناً.. ولكنني دائماً أتصدق، وأكثرت من الصدقة بنية الكفارة، وما حكم صومي رمضان المقبل فهل يجوز؟ أفيدوني أفادكم الله عزوجل..؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا أثر لما وقع في رمضان الماضي من الجماع على رمضان المقبل بل الواجب هو صيامه، ويستحب فيه -أي رمضان- إكثار العبادة وتلاوة القرآن، والاجتهاد في فعل الخير والتوبة، وغير ذلك من صنوف الطاعات. وأما ما وقع منكم في الماضي، فلا بد من الكفارة وهي على الترتيب، وانظري الفتوى رقم: 30987، والفتوى رقم: 27591. والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
كفارة الإفطار في رمضان بغير عذر بالطعام أو الجماع
هل على الزوجة كفارة إذا تزينت لزوجها ومكنته من جماعها في نهار رمضان
حكم القضاء والكفارة لمن أفطرت منذ سنوات في رمضان بالأكل والشرب والعادة السرية
كفارة الفطر في رمضان عمدا بالاستمناء أو الجماع أو الطعام
حكم الشك في عدد أيام الصوم الواجب قضاؤها وفي حدوث نذر من عدمه
متى يسقط قضاء الصيام ويصار إلى الفدية؟
أفطر أياما في رمضان وأخر القضاء... الحكم والواجب
كفارة الإفطار في رمضان بغير عذر بالطعام أو الجماع
هل على الزوجة كفارة إذا تزينت لزوجها ومكنته من جماعها في نهار رمضان
حكم القضاء والكفارة لمن أفطرت منذ سنوات في رمضان بالأكل والشرب والعادة السرية
كفارة الفطر في رمضان عمدا بالاستمناء أو الجماع أو الطعام
حكم الشك في عدد أيام الصوم الواجب قضاؤها وفي حدوث نذر من عدمه
متى يسقط قضاء الصيام ويصار إلى الفدية؟
أفطر أياما في رمضان وأخر القضاء... الحكم والواجب