عنوان الفتوى : الفرق بين الشك الكفري والوسوسة وسبل التخلص منها

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

هذه هي المرة الثالثة التي أشارك فيها في هذا الموقع المتميز. سؤالي هو أني أحس بالكفر وأقول إن الإنسان خلق مثل النبات، وبعد ذلك أقنع نفسي أن الله موجود وسيدنا محمد عبده ورسوله، علما أني أصلي ولكن أخاف أن أقع في الكفر. ساعدوني ما هو الحل أو أنه إحساس عادي؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فصلاة السائل وخوفه من الوقوع في الكفر دليل على أن ما يشكو منه إنما هو وسوسة في أمور الإيمان، وليست شكَّاً مخرجا من الملة، وقد سبق لنا بيان الفرق بين الشك المؤدي للكفر، وبين الوسوسة التي تدل على صريح الإيمان، فراجع الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 128213، 7950، 120582.
كما سبق لنا التنبيه على سبل التخلص من الوسوسة وعلاجها في عدة فتاوى، منها الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 60628، 2081، 78372.
والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء