عنوان الفتوى : حكم الهجرة إلى بلاد الغرب

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن السفر إلى بلاد الكفر فيه خطرٌ عظيمٌ على الدين والأخلاق والآداب، ولذلك فإذا كنت لا تأمن على عقيدتك وإقامة شعائر دينك فلا يجوز لك السفر إلى تلك البلاد، أما إذا كنت آمنا على دينك وأخلاقك وأداء عبادتك فيجوز لك السفر إلى تلك البلاد والإقامة بها على أن يكون ذلك بنية العودة إلى بلدك أو أي بلد مسلم آخر متى ما يتيسر لك الأمر بالعودة، وانظر الفتاوى التالية أرقامها: 25755، 97245، 144781، للمزيد من الفائدة وأقوال أهل العلم.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
الهجرة إلى بلاد الكفار إذا تمكن الشخص من إظهار شعائر الدين
الموازنة بين البقاء في بلاد المسلمين والهجرة للغرب
مساكنة الكافر الشاذ والاستعانة به في تخليص المعاملة
شروط السفر لبلاد الكفار للدراسة
الدراسة في بلاد الكفر
من توصيات المجلس الأوربي للإفتاء للجاليات المسلمة
أقام علاقة مع شخص في بلد غربي وتاب ووجد عملا فيه فهل يواصل العمل؟
الهجرة إلى بلاد الكفار إذا تمكن الشخص من إظهار شعائر الدين
الموازنة بين البقاء في بلاد المسلمين والهجرة للغرب
مساكنة الكافر الشاذ والاستعانة به في تخليص المعاملة
شروط السفر لبلاد الكفار للدراسة
الدراسة في بلاد الكفر
من توصيات المجلس الأوربي للإفتاء للجاليات المسلمة
أقام علاقة مع شخص في بلد غربي وتاب ووجد عملا فيه فهل يواصل العمل؟