عنوان الفتوى : إن تزوجت بأخرى فحسن، وإلا فلا إثم

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

أنا متزوج منذ حوالي 12 عاما وهناك بعض المشاكل الصحية التي تعوق زوجتي عن الإنجاب وهي على دين وخلق وأنا لا أريد الزواج من أخرى فهل عليّ ذنب أمام الله سبحانه وتعالى في عدم الزواج رغم إمكانية مقدرتي على ذلك؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فجزاك الله خيراً على حرصك وسؤالك على أمر دينك.
واعلم أخي أن الأفضل في حقك الزواج بأخرى ما دمت قادراً على ذلك، وذلك طلباً للإنجاب الذي حثنا عليه النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: "تزوجوا الودود الولود، فإني مكاثر بكم" رواه أبو داود .
مع إبقاء زوجتك الأولى والإحسان إليها، وإن رغبت عن الزواج بأخرى فلا حرج عليك، وليس عليك في ذلك إثم.
والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
من أين يبتدئ القادم من السفر القسم بين زوجتيه؟
حكم من أقام عند امرأته الجديدة أكثر من سبع دون رضا الأولى
حكم إسكان الزوجة الثانية في بيت الأولى
مشروعية التعدد لا تتوقف على رضا الزوجة أو مرضها
العدل بين الزوجات في البلاد المختلفة
ادعاء الرجل أنه طلّق زوجته الأولى ليتزوج الثانية
إنفاق الزوج على زوجاته وترك التنزه والإنفاق على الزوجة الموظفة
من أين يبتدئ القادم من السفر القسم بين زوجتيه؟
حكم من أقام عند امرأته الجديدة أكثر من سبع دون رضا الأولى
حكم إسكان الزوجة الثانية في بيت الأولى
مشروعية التعدد لا تتوقف على رضا الزوجة أو مرضها
العدل بين الزوجات في البلاد المختلفة
ادعاء الرجل أنه طلّق زوجته الأولى ليتزوج الثانية
إنفاق الزوج على زوجاته وترك التنزه والإنفاق على الزوجة الموظفة