عنوان الفتوى : كراهية الطيرة

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

هل هناك ما يقال عنه قدم خير أو قدم شر؟ مثل أن يتزوج شخص معين فتحل به بعض الأمور المزعجة مثل انقطاع رزقه أو ما شابه.

مدة قراءة الإجابة : دقيقتان

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فما يعبر عنه بعض الناس بقولهم: (قَدَمُ شر) داخل في الطيرة المذمومة، وهي التشاؤم، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا طيرة، وخيرها الفأل. متفق عليه.

 وفي لفظ لابن ماجه وأحمد: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة. وراجع في ذلك الفتوى رقم: 28954.

وقد سبق لنا بيان معنى التشاؤم وحكمه وخطورته وأنواعه وعلاجه، في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 14326، 124253، 11835، 29787، 38340. وتجد في الثانية والثالثة منها بعض الأمور المشابهة لما ذكره السائل.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
لا حرج في السؤال عن كون المرض معديا أم لا دون ذكر شخص المريض
حكم التشاؤم من مغنٍ معين بأنه عندما يغني لشيء تحدث له مشكلة
لا يجوز التشاؤم من شخص
توضيح لحديث: الشؤم في الدار والمرأة والفرس
هل يأثم المريض بالزكام بذهابه إلى تجمعات الناس؟
هل رد الخاطب لانكسار فنجان أو حدوث مشكلة عائلية بعد ذهابه من الطيرة المنهي عنها؟
الانتقال لدار أخرى خشية التضرر بسكنى الأولى هل يعتبر من الطيرة؟
لا حرج في السؤال عن كون المرض معديا أم لا دون ذكر شخص المريض
حكم التشاؤم من مغنٍ معين بأنه عندما يغني لشيء تحدث له مشكلة
لا يجوز التشاؤم من شخص
توضيح لحديث: الشؤم في الدار والمرأة والفرس
هل يأثم المريض بالزكام بذهابه إلى تجمعات الناس؟
هل رد الخاطب لانكسار فنجان أو حدوث مشكلة عائلية بعد ذهابه من الطيرة المنهي عنها؟
الانتقال لدار أخرى خشية التضرر بسكنى الأولى هل يعتبر من الطيرة؟