العبد إنما يحمله على حسن العمل حسن ظنه بربه أن يجازيه على أعماله ويثيبه عليها ويتقبلها منه
جعل المرأة سكنا للرجل يسكن قلبه إليها وجعل بينهما خالص الحب وهو المودة المقترنة بالرحمة
اعلموا أن البر لا يبلى وأن الإثم لا ينسى
من عرف الله اشتاق إليه وإذا كانت المعرفة لا نهاية لها فشوق العارف لا نهاية له
فمن كل شيء يفوت العبد عوض وإذا فاته الله لم يعوض عنه شيء البتة
الذنب كلما صغر في عين العبد عظم عند الله
الرب سبحانه وتعالى يريدك لك ولمنفعتك لا لينتفع بك وذلك منفعة لك محضة لا ضرر فيها
العزة كمال القدرة والحكمة كمال العلم
الظلم والعدوان منافيين للعدل الذي قامت به السماوات والأرض
النفوس ثلاثة أمارة ولوامه ومطمئنة
الغنى السافل الغني بالعواري المستردة من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث وهذا أضعف الغنى
المعاصي تضعف العبد أمام نفسه
التوبة هي الرجوع إلى الله بعد الإباق منه
المعاصي تمحق بركة العمر وبركة الرزق وبركة العلم وبركة العمل وبركة الطاعة
فمتى كان العبد بالله هانت عليه المشاق وانقلبت المخاوف في حقه أمانا
العاصى يفوته ثواب المؤمنين ومن فاته رفقة المؤمنين وحسن دفاع الله عنهم فإن الله يدافع عن الذين آمنوا وفاته كل خير
أعظم الذنوب عند الله إساءة الظن به