السابق بالخيرات يدخل الجنة بلا حساب والمقتصد يحاسب حسابا يسيرا والظالم لنفسه يدخل الجنة برحمة الله
الطريق إلى الله واحد فإنه الحق المبين
المعاصي والذنوب تعمي بصيرة القلب فلا يدرك الحق كما ينبغي وتضعف قوته وعزيمته
المعاصي تجرئ على الإنسان أعداءه
الغضب جمرة في قلب ابن آدم والشهوة نار تثور من قلبه وإنما تطفأ النار بالماء والصلاة والذكر والتكبير
كلما عمل العبد طاعة ارتفع بها درجة ولا يزال في ارتفاع حتى يكون من الأعلين
المسيء المصر على الكبائر والظلم والمخالفات فإن وحشة المعاصي والظلم والحرام تمنعه من حسن الظن بربه
هل في الوجود محبة حق غير باطلة إلا محبته سبحانه فإن كل محبة متعلقة بغيره فباطلة زائلة ببطلان متعلقها
أيهما أفضل من له داعية وشهوة وهو يحبسها لله ولا يطيعهما حبا له وحياء منه وخوفا أو من لا داعية له تنازعه
الإيمان بالقدر هو أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك
لا تقوم التقوى الا على ساق الصبر
الحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته، فليس عمره إلا أوقات حياته بالله فتلك ساعات عمره
الله تعالى ينعم على عبده بابتلائه ويعطيه بحرمانه ويصحبه بسقمه فلا يستوحش عبده من حالة تسوؤه أصلا الا اذا كانت تغضبه عليه وتبعده منه
القلب كالقدور تغلى بما فيها وألسنتها مغارفها
إن للسيئة سوادًا في الوجه وظلمة في القلب ووهنًا في البدن ونقصًا في الرزق وبغضة في قلوب الخلق
الدعاء من أقوى الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب
جعل المرأة سكنا للرجل يسكن قلبه إليها وجعل بينهما خالص الحب وهو المودة المقترنة بالرحمة
كان السلف يُسمون الشكر: الحافظ، الجالب لأنه يحفظ النعم الموجودة، و يجلب النعم المفقودة
من عوّد لسانه ذكر الله صان لسانه عن الباطل واللغو، ومن يبس لسانه عن ذكر الله تعالى ترطب بكل باطل ولغو وفحش
المعاصي تفسد العقل فإن للعقل نورا والمعصية تطفئ نور العقل ولا بد وإذا طفئ نوره ضعف ونقص