أرشيف الشعر العربي

لمْ يَبْقَ عِنْدِي مِنَ الإباءِ سِوَى الـ

لمْ يَبْقَ عِنْدِي مِنَ الإباءِ سِوَى الـ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
لمْ يَبْقَ عِنْدِي مِنَ الإباءِ سِوَى الـ ـنّظْرَة ِ مُحَمّرَة ٍ مِنَ الغَضَبِ
وَعَضِّ كَفّي عَلى الزّمَانِ مِنَ الغَيْـ ـظِ، وَشَكْوَى وَقَائِعِ النُّوَبِ
او زفرة تحسب الضلوع لها أُطْرَ قِسِيٍّ يَرْمِينَ بِاللّهَبِ
مَضَى الرّجَالُ الأولى مُذِ افتَرَقُوا عَنّيَ صَارَ الزّمَانُ يَلْعَبُ بي
أقُولُ لَمّا عَدِمْتُ نَصْرَهُمُ والهف امي عليكم وابي

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الشريف الرضي) .

أقُولُ لَبّيْكَ، وَلَمْ تُنَادِ

عطونَ بأَعناق الظباءِ وأشرقت

ومروع لي بالسلام كانما

إذا أرْعَدُوا يَوْماً لَنَا بِوَعيدِهِمْ

نعوه على ضن قلبي به