أرشيف الشعر العربي

إذَا مَا رَوْضَةُ الآدَابِ بَاهَتْ

إذَا مَا رَوْضَةُ الآدَابِ بَاهَتْ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
إذَا مَا رَوْضَةُ الآدَابِ بَاهَتْ بِغَالِي الدَّوْحِ بَاهَيْنَا بِنَخْلَهْ
أَمِيرُ الشِّعْرُ مَا أَسْنَاهُ تَاجاً حَلِيتَ بِهِ وَمَا أَحْلَى مَحَلَّهْ
يَدَا لُبْنَانَ حُبّاً صَاغَتَاهُ لِمَنْ أَضْفَى عَلَى الأَكْوَانِ ظِلَّهْ
فَإِنْ تَبْعَدْ وَلَمْ نَشْهَدْ فَمِنَّا لِمَثْوَاكَ التَّحِيَّةُ وَالتَّجِلَّهْ
وَإِنْ نَبْغِ الْعَزَاءَ جلا أَمِينٌ لَنَا الْفَرْعَ الزَّكِيَّ يُعِيدُ أَصْلَهْ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (خليل مطران) .

تدَانَى فَحَيَّى عَابِراً وَتَنَاءَى

نُحَيِّي الدَّاعِيَاتِ الأَولِيَاتِ

ألقى الدجى الستر فقم طائفا

هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ

بِاسْمِ المَلِيكَةِ فِي الأَزَاهِرْ


ساهم - قرآن ١