أرشيف الشعر العربي

إذَا مَا رَوْضَةُ الآدَابِ بَاهَتْ

إذَا مَا رَوْضَةُ الآدَابِ بَاهَتْ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
إذَا مَا رَوْضَةُ الآدَابِ بَاهَتْ بِغَالِي الدَّوْحِ بَاهَيْنَا بِنَخْلَهْ
أَمِيرُ الشِّعْرُ مَا أَسْنَاهُ تَاجاً حَلِيتَ بِهِ وَمَا أَحْلَى مَحَلَّهْ
يَدَا لُبْنَانَ حُبّاً صَاغَتَاهُ لِمَنْ أَضْفَى عَلَى الأَكْوَانِ ظِلَّهْ
فَإِنْ تَبْعَدْ وَلَمْ نَشْهَدْ فَمِنَّا لِمَثْوَاكَ التَّحِيَّةُ وَالتَّجِلَّهْ
وَإِنْ نَبْغِ الْعَزَاءَ جلا أَمِينٌ لَنَا الْفَرْعَ الزَّكِيَّ يُعِيدُ أَصْلَهْ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (خليل مطران) .

خَرَجَتْ هِنْدُ ذَاتَ يَوْمٍ وَفَوْزٌ

عِظمٌ لَمْ تَسَعْهُ دَارُ الفَنَاءِ

وَارَحْمَتَا لِمُصَابٍ

يَا طَبِيباً تَكَامَلَ الْعِلمُ فِيْهِ

لَقَدْ آنَ أَنْ يَسْتَمْرِىءَ النَّوْمَ سَاهِدُ


مشكاة أسفل ٢