أرشيف الشعر العربي

حَرْبٌ وَهَذِي بَعْدَهَا حَرْبُ

حَرْبٌ وَهَذِي بَعْدَهَا حَرْبُ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
حَرْبٌ وَهَذِي بَعْدَهَا حَرْبُ لاَ يَنْتَهِي فِي الْعَالَمِ الْكَرْبُ
قَدْ عَادَ أَدْنَى مَا نُحَاذِرُهُ فِي المُلَّمَاتِ الطَّعْنُ وَالضَّرْبُ
يَا لَيْتَ شِعْرِي مَا يَكُوْنُ غَداً مِنْ حَالِ هَذَا الْخَلْقِ يَا رَبُّ
الظِّلُّ يَسْدُرُ فِي غِوَايَتِهِ لاَ يُرْعَوِي عَجُمٌ وَلاَ عَرَبُ
أَمْ يَغْتَدَونَ وَهُمْ سَوَاسِيَةٌ لاَ الشَّرْقُ مَظْلُومٌ وَلاَ الْغَرْبُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (خليل مطران) .

إِلى العُمرَيْنِ فِي بَيْرُوتَ أُهْدِي

ألقى الدجى الستر فقم طائفا

أُنْظُرْ إلى ذَاكَ الْجِدَارِ الحَاجِبِ

صَفَاءُ العَيشِ فِي شَملٍ جَمِيعٍ

أَتَخُونُ صَبْرَكَ يَا عَلِيُّ عَزِيمَةٌ


ساهم - قرآن ٣