أرشيف الشعر العربي

لاتلحَ من تفتنه قَينهْ

لاتلحَ من تفتنه قَينهْ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
لاتلحَ من تفتنه قَينهْ فإن تصحيفَ اسمها فتْنه
أكَّدتِ الحسنَ بإحسانها في مهنة ٍ مامثلُها مهنه
فليجتهدْ من شاء في عيبها فما يساوي قوله تَبنَهْ
ياناقماً سوءَ مُجازاتها أصبحتَ عندي نائم الفِطنهْ
لو قصدَ العاشقُ في عشقه قصدَ جزاء مابكى دِمنهْ
أو كان لا يعشق إلا التي تهواه ماكان الهوى محنه
ماساءني إعراضُه عني ولكنْ سرني
سالفتاه عِوضٌ من كل شيء حَسنِ
عوَّضني من حسنه حسنا فماذا ضرني
ماقال أنْ قد عقنيإن إسماعيل فاعلمكاتبٌ ذو قلمين قلم من خِلقة الله جليل الطرفين فيه للأهل سرورٌحين تَهْدا كل عينِ غير أن القلم الآخر من بَري اليدين بالصدِّ إلا بَرَّني
إن إسماعيل فاعلم كاتبٌ ذو قلمين
قلم من خِلقة ال له جليل الطرفين
فيه للأهل سرورٌ حين تَهْدا كل عينِ
غير أن القلم الآ خر من بَري اليدين

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (ابن الرومي) .

سألتُ يوماً خالداً

فأنتإذا ما تمَّ أروع منظراً

يفي بإبطاءِ جَنى النْ

ومعتذرٍ من نعمة ٍ قد أفادها

نُعيدُ أقاويلَ مَمْلولة ً


ساهم - قرآن ٢