لَعَمري! لقد بعنا الفَناءَ نُفُوسَنا،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
لَعَمري! لقد بعنا الفَناءَ نُفُوسَنا، | بلا عِوَضٍ عندَ البياعِ ولا ثِنيَا |
ولوْ بَينَ دُنيانا الدّنيَةِ خُيّرَتْ، | وبينَ سواها، ما أرادتْ سوى الدّنيا |