نَفَضْتُ عَنّي تُراباً، وهوَ لي نسبٌ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
نَفَضْتُ عَنّي تُراباً، وهوَ لي نسبٌ، | وذاكَ يُحسَبُ من قطعِ الفتى الرّحِما |
يا هُونَ ما أوعدَ اللَّهُ العبادَ بهِ، | إن صارَ جسميَ في تحريقهِ فَحما |
وإنّما هوَ تخليدٌ بلا أمَدٍ، | تَمضي الدّهورُ وَصالي النّارِ ما رُحِما |