أفي الإحسانِ غَرْباً جاءَ جَذْباً،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
أفي الإحسانِ غَرْباً جاءَ جَذْباً، | وعندَ الشرّ ماءً في حُدورِ |
فَإنّكَ لا إلى شُهُبِ الثّرَيّا | بلَغتَ، ولا حُسِبتَ من البُدورِ |
وتخمَصُ، من مطاعِمِها، رجالٌ، | لأنّ هُمومَها ملءُ الصّدور |
ودَفنُ الغانياتِ، لهنّ أوفَى | منَ الكِلَلِ المَنيعَةِ، والخُدور |