محمودُنا اللَّهُ، والمسعودُ خائفُهُ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
محمودُنا اللَّهُ، والمسعودُ خائفُهُ، | فعَدِّ عن ذِكرِ محمُودٍ ومسعودِ |
مَلْكانِ لو أنّني خُيّرتُ مُلكَهُما، | وعُودَ صلْبٍ، أشارَ العقلُ بالعودِ |
القبرُ لا رَيْبَ منزولٌ، فما أرَبي | إلى ارتقاءِ رفيعِ السَّمْكِ، مصعُود |
قوتي غنايَ، وطِمري ساتري، وتُقى | مولاي كنزي، ووِرد الموتِ موعودي |
والنّفسُ أمّارَةٌ بالسوءِ ما اجترمتْ، | إلاّ وسيّىءُ طَبعي قائلٌ: عودي |