أرشيف الشعر العربي

دنياكَ تُكْنى بأُمّ دَفرٍ،

دنياكَ تُكْنى بأُمّ دَفرٍ،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
دنياكَ تُكْنى بأُمّ دَفرٍ، لم يَكْنِها الناسُ أمَّ طِيبِ
فأذَنْ إلى هاتفٍ مُجيدٍ، قامَ على غصنِه الرّطيب
يكونُ، عند اللبيبِ منّا، أبلغَ من واعظٍ خطيب
يحلِفُ: ما جادت اللّيالي إلاّ بسمٍّ لنا قَطيبِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (أبوالعلاء المعري) .

صوارِمُهُم عُلّقَتْ بالكُشوحِ،

متى أنا، في هذا الترابِ، مُغَيَّبٌ،

الشّيبُ أزهارُ الشّبابِ، فما لَهُ

يا بَدَويّ اتّقِ المُدامَةَ، إنّ الـ

يأتي الردى، ويواري إثلَبٌ جسداً،


روائع الشيخ عبدالكريم خضير