ألا حي إذ أهلي وأهلك جيرة
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
ألا حَيِّ إذ أهلي وأهلك جِيرَةٌ، | مَحلاًّ بذاتِ الرِّمثِ قد كادَ يدرُسُ |
وَقَد كانَ للبِيضِ الرّعابِيبِ مَعَهداً، | لَهُ في الصِّبَا يَوْمٌ أغَرُّ وَمَجْلِسُ |
بِهِ حَلَقٌ فِيها مِنَ الجُوعِ قاتِلٌ، | وَمُعْتَمَدٌ مِنْ ذِرْوَةِ العِزّ أقْعَسُ |