أرشيف الشعر العربي

ألا إن مسكينا بكى وهو ضارع

ألا إن مسكينا بكى وهو ضارع

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
ألا إنّ مِسْكيناً بكَى، وَهْوَ ضَارِعٌ لفَقْدِ امرِىءٍ ما كانَ يَشبَعُ طائِرُهْ
إذا ذُكِرَتْ أيدي الكِرَامِ إلى النّدى وَآثَارُهَا ذَمّتْ يَدَيْهِ مَعَاشِرُهْ
وَلا تَبكِ مِن فَقدِ امرِىءٍ لستَ ذاكراً لَهُ لامَةً إلاّ استَمَرّتْ مَرَائِرُهْ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الفرزدق) .

إذا شئت غناني من العاج قاصف

ليبك ابن ليلى كل سار لنائل

تبكي على المنتوف بكر بن وائل

ودافع عنها عسقل وابن عسقل

شكونا إليك الجهد في السنة التي


ساهم - قرآن ٣