أرشيف الشعر العربي

ولما التقينا للوداع وللجوى

ولما التقينا للوداع وللجوى

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
ولما التقينا للوداع وللجوى بقلبي سكونٌ طالَ منهُ خفوقهُ
لَثمْتُ ثَناياهُ وَقَبَّلْتُ فَرْقَهُ وقدْ جدَّ وجدٌ بالفءادِ يشوقهُ
فقدْ راقني يومَ الوداعِ وراعني بحسنٍ وحزنٍ فرقه وفريقه

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الشاب الظريف) .

أأخافُ صرفَ الدَّهرِ أمْ حدثانهِ

إذَا بَعُدُوا وَافُوكَ أَسْرَى وإنْ دَنَوا

من خدِّ أهيف كالقضيبِ المايِسِ

صبَا وهزَّتهُ أيدي شوقه طَربا

قامَ يسعى ليلاً بكأْسِ الحُميَّا


فهرس موضوعات القرآن