أرشيف الشعر العربي

حالي وحالُكَ كالهِلالِ وشَمسِهِ،

حالي وحالُكَ كالهِلالِ وشَمسِهِ،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
حالي وحالُكَ كالهِلالِ وشَمسِهِ، مُذ أكسَبَتهُ النّورَ في إشراقِهِ
فإذا نأى عَنها حَظي بكَمالِهِ، وإذا دَنا منها رُمي بمَحاقِهِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (صفي الدين الحلي) .

لمنِ الشوازبُ كالنَّعامِ الجُفَّلِ،

عَينُ البرودِ بُرودُ عَيني،

رحمَ الإلهُ جوارحاً ضمّ الثرَى ،

لا تَعْجَبَنّ، إذا أتَوا بنَميمَة ٍ،

لا عَبدَ يُغني عَنهُ ولا وَلَدُ،


ساهم - قرآن ١